قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
أعلن الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أن رئاسة الحرمين بصدد وضع الخطط الإستراتيجية لتنظيم العمل الخيري بالحرمين الشريفين، وفق رؤية المملكة (2030)، ورؤية الرئاسة (2024).
وشدد الرئيس العام في اللقاء الإثرائي تحت عنوان “الحرمان الشريفان وأنسنة الخدمات للعمل الخيري” تزامنًا مع اليوم العالمي للعمل الخيري، على ضرورة الفاعلية والمرونة والتعاون مع الجهات غير الربحية في تقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين، وتسهيل كافة العقبات- إن وجدت.
وأوصى الرئيس العام بإقامة ندوة علمية كبرى عن: “العمل الخيري بالحرمين وإبراز دور المملكة في العمل الخيري والإنساني؛ والجهات الخيرية المتعاونة.

وأكد الرئيس العام أن الرئاسة تسعى لبناء فريق تطوعي للعمل الخيري من منسوبي الرئاسة ومضاعفة الجهود في موسمي الحج والعمرة والزيارة، فضلًا عن الاستفادة من خبرات المتقاعدين من منسوبي الرئاسة للعمل الخيري في الحرمين، ومن كفاءتهم المهنية العمل على استدامة العمل الخيري، وإيجاد آلية إشرافية للمتابعة والتقييم المستمر تحسين جودة الخدمات المقدمة بالحرمين وإتاحة الفرصة للمشاركة المجتمعية للعمل الخيري، إلى جانب المتطوعين والمتطوعات في خدمة القاصدين وزيادة عدد الجهات التطوعية بالحرمين، التي بلغت (33) جهة، وزيادة الساعات التطوعية للعمل الخيري على مدار الساعة.
وأوضح الرئيس العام أن العمل الخيري يعد مبدأ عظيمًا من مبادئ ديننا الحنيف؛ الذي أكد على العمل الخيري، وعلى السعي في وجوه الخير في شتى مجالات الحياة؛ فالعمل التطوعي خصلة مباركة، وسمة من سمات المجتمعات النبيلة، تقبلها النفوس السوية، وترحب بها القلوب الطاهرة، وفيه تزرع المحبة، وترتسم البسمة، فما أحوج المجتمعات-أفراد وجماعات- إلى التعاون على العمل الخيري.
وكان السديس قد رعى اللقاء تزامنًا مع اليوم العالمي للعمل الخيري الذي أقيم في الرئاسة.