توقعات بانخفاض درجات الحرارة لصفر مئوي بالشمال و4 درجات بالرياض
أحمد حجازي: الاتحاد مُحاط بالضغوطات وهدفنا إنهاء السنوات العجاف
رعب إسرائيلي من تسرب معلومات استخباراتية بعد سقوط مسيرة بغزة
أول تعليق من حمدالله بعد تتويج الاتحاد بـ السوبر
ثغرة داخل تويتر تسمح لموظفيه بالتغريد من أي حساب
هزة أرضية بقوة 5 درجات تضرب إندونيسيا
مشاعل العبيدان تعطلت سيارتها 10 ساعات في البر وتصرفها مفاجأة!
التعادل السلبي يحسم مباراة ريال مدريد ضد ريال سوسيداد
سقوط مسيرة على مجمع سكني شمالي كركوك بالعراق
طوارئ في أستراليا بعد فقدان كبسولة مشعة من شاحنة
قالت وكالة بلومبرغ، نقلًا عن مصادرها الخاصة داخل البنك المركزي (ساما)، إنه سيتم قريبًا تعيين مسؤول مختص لقيادة الأصول الافتراضية للمملكة العربية السعودية بالإضافة إلى إدارة ملف العملات الرقمية.
وقال التقرير إن ذلك يأتي في إطار طموحات السعودية في مجال التشفير والعملات الرقمية، مضيفًا: لطالما اتبعت المملكة نهجًا حذرًا بشأن الأصول الافتراضية، لكن مع ظهور دول تتخذ خطوات جريئة في هذا الملف، فإن الرياض تريد أن تكون لاعبًا رئيسيًا في مجال التكنولوجيا بشكل عام وأيضًا في مجالي التشفير والعملات الرقمية.
وتابع: وفي هذا الإطار، فهي تقوم بصياغة المزيد من القواعد الرسمية لفئة الأصول، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر.
وقالت الوكالة إن أحد الأسماء المرشحة بشدة لتولي هذا المنصب الجديد هو محسن الزهراني، العضو المنتدب السابق في شركة أكسنتشر، وهي شركة عالمية للاستشارات الإدارية والخدمات المهنية، وتوفر خدمات استشارية واستراتيجية ورقمية وتقنية، وتتخذ من دبلن في إيرلندا مقرًا لها منذ 2009.
وقالت بلومبرغ إن أحد مصادرها والذي يعمل كجزء من فريق في الرياض يتعامل مع بعض أكبر شركات التشفير في العالم بشأن اللوائح المستقبلية، قال إن الزهراني قدم تقاريره إلى زياد اليوسف، وكيل محافظ البنك المركزي السعودي للتطوير والتقنية، لكن لم يرد المسؤولون على طلبات التعليق للوكالة الأمريكية.
ويُذكر أن السعودية تحث الشركات العالمية على زيادة وجودها في الرياض كجزء من خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتحويل العاصمة إلى مركز عالمي، علمًا بأن المملكة هي أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، مما يجعلها سوقًا رئيسيًا لأي شركة تعمل في المنطقة.
وكان البنك المركزي السعودي ومصرف الإمارات قد أعلنا عن إطلاق مشروع يُسمى عابر في عام 2020، كمبادرة مُبتكرة تعد من أوائل التجارب عالميًا على مستوى البنوك المركزية في هذا المجال، حيث يعملان على إصدار عملة رقمية مشتركة.