اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
استقبلت الأمة البريطانية في عام 1952 الإعلان الصادر عن قصر ساندرينجهام والذي أفاد بالموت المفاجئ للملك جورج السادس بحزن عميق، حيث وافته المنية أثناء نومه.
وأعادت الأزمة الصحية التي تمر بها الملكة إليزابيث حاليًا الذاكرة إلى وقت وفاة والدها الملك جورج السادس، والتي لم يعلن فيها قصر باكنغهام النبأ على الفور.
في الليلة السابقة لوفاة الملك جورج السادس، دخل إلى نومه كأمر روتيني وفي حالة صحية معتادة، لكنه توفي أثناء نومه.

وفي الصباح، اكتشف موظفو القصر أن الملك توفي عن عمر يناهز 56 عامًا بعد 16 عامًا من الحكم، وتم الإعلان عن النبأ في صباح اليوم نفسه، أي بعد مرور ساعات قليلة.
وكان آخر ظهور علني للملك في مطار لندن يوم الخميس السابق وقتها لتوديع الأميرة إليزابيث وزوجها في بداية جولتهم في الكومنولث، وجاءت وفاته بعد أربعة أشهر من عملية استئصال الرئة.

ما جعل الصحافة البريطانية تربط بين وفاة الملك جورج السادس وبين هذا اليوم تحديدًا من حياة الملكة إليزابيث، هو أنه قبل إعلان النبأ في عام 1952 تم طلب جميع أفراد الأسرة المباشرين للملك.
وحضرت إليزابيث ومارجريت والملكة ماري وغيرهم، وألغى كل واحد منهم ارتباطاته الرسمية وذهب إلى قصر ساندرينجهام حيث يتواجد الملك، ويحدث الأمر نفسه حاليًا مع الملكة إليزابيث الثانية، حيث ترك الأمير تشارلز والأميرة آن ووليام وهاري ارتباطاتهم وحضروا فورًا إلى بالمورال.
