موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
استقبلت الأمة البريطانية في عام 1952 الإعلان الصادر عن قصر ساندرينجهام والذي أفاد بالموت المفاجئ للملك جورج السادس بحزن عميق، حيث وافته المنية أثناء نومه.
وأعادت الأزمة الصحية التي تمر بها الملكة إليزابيث حاليًا الذاكرة إلى وقت وفاة والدها الملك جورج السادس، والتي لم يعلن فيها قصر باكنغهام النبأ على الفور.
في الليلة السابقة لوفاة الملك جورج السادس، دخل إلى نومه كأمر روتيني وفي حالة صحية معتادة، لكنه توفي أثناء نومه.
وفي الصباح، اكتشف موظفو القصر أن الملك توفي عن عمر يناهز 56 عامًا بعد 16 عامًا من الحكم، وتم الإعلان عن النبأ في صباح اليوم نفسه، أي بعد مرور ساعات قليلة.
وكان آخر ظهور علني للملك في مطار لندن يوم الخميس السابق وقتها لتوديع الأميرة إليزابيث وزوجها في بداية جولتهم في الكومنولث، وجاءت وفاته بعد أربعة أشهر من عملية استئصال الرئة.
ما جعل الصحافة البريطانية تربط بين وفاة الملك جورج السادس وبين هذا اليوم تحديدًا من حياة الملكة إليزابيث، هو أنه قبل إعلان النبأ في عام 1952 تم طلب جميع أفراد الأسرة المباشرين للملك.
وحضرت إليزابيث ومارجريت والملكة ماري وغيرهم، وألغى كل واحد منهم ارتباطاته الرسمية وذهب إلى قصر ساندرينجهام حيث يتواجد الملك، ويحدث الأمر نفسه حاليًا مع الملكة إليزابيث الثانية، حيث ترك الأمير تشارلز والأميرة آن ووليام وهاري ارتباطاتهم وحضروا فورًا إلى بالمورال.