نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
حذرت دراسة حديثة من الأثر السلبي لعمليات إنقاص الوزن، والذي يتمثل في إمكانية رفع خطر الإصابة بالصرع.
وقالت الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “علم الأعصاب” وأجراها باحثون من جامعة “ويسترن” الكندية، إن الأشخاص الذين خضعوا لإحدى جراحات إنقاص الوزن، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصرع بنسبة 45 بالمئة مقارنة بأولئك الذين لم يخضعوا لمثل هذه العمليات.
كما كان أولئك الذين أصيبوا بجلطة دماغية بعد جراحة إنقاص الوزن، أكثر عرضة للإصابة بالصرع 14 مرة، مقارنة بالذين لم يصابوا بسكتة دماغية.
وجمع الباحثون من أجل الدراسة بيانات 17000 شخص خضعوا لجراحة لعلاج البدانة على مدى 6 سنوات، وقارنوا هؤلاء المرضى بأكثر من 622000 مريض سمنة لم يخضعوا لهذه العمليات، وتمت متابعة المشاركين بالدراسة لمدة 3 سنوات.
ووجد الباحثون أنه خلال ذلك الوقت، أصيب 73 من الذين خضعوا لجراحة السمنة بالصرع (0.4 بالمئة)، مقارنة بـ 1260 شخصًا لم يخضعوا لهذه العملية (0.2 بالمئة).
كذلك وجد الباحثون أن خطر الإصابة بالصرع ظل كما هو بغض النظر عن نوع جراحة إنقاص الوزن التي أجراها المريض، وشمل ذلك المجازة المعدية وتكميم المعدة.
وأكد الباحث وأستاذ علم الأعصاب في جامعة “ويسترن”، جورج بورنيو: “يجب على المرضى الذين يفكرون في إجراء جراحة لإنقاص الوزن مناقشة مزايا ومخاطر جراحة السمنة مع طبيبهم”.
وأضاف: “من المهم ملاحظة أنه على الرغم من ارتفاع مخاطر الإصابة بالصرع بعد جراحة علاج البدانة، إلا أنها لا تزال منخفضة جدًا، أي 16 حالة في كل 100 ألف مريض”.