طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة كيفية تقسيم حساب المواطن على أفراد الأسرة وكم نصيب الزوجة ؟ الهلال يستهدف تعزيز صدارته تجفيف صحن المطاف بعد أمطار المسجد الحرام خطيب المسجد النبوي: أداء الفرائض أعلى درجات الاستقامة
حذرت دراسة حديثة من الأثر السلبي لعمليات إنقاص الوزن، والذي يتمثل في إمكانية رفع خطر الإصابة بالصرع.
وقالت الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “علم الأعصاب” وأجراها باحثون من جامعة “ويسترن” الكندية، إن الأشخاص الذين خضعوا لإحدى جراحات إنقاص الوزن، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصرع بنسبة 45 بالمئة مقارنة بأولئك الذين لم يخضعوا لمثل هذه العمليات.
كما كان أولئك الذين أصيبوا بجلطة دماغية بعد جراحة إنقاص الوزن، أكثر عرضة للإصابة بالصرع 14 مرة، مقارنة بالذين لم يصابوا بسكتة دماغية.
وجمع الباحثون من أجل الدراسة بيانات 17000 شخص خضعوا لجراحة لعلاج البدانة على مدى 6 سنوات، وقارنوا هؤلاء المرضى بأكثر من 622000 مريض سمنة لم يخضعوا لهذه العمليات، وتمت متابعة المشاركين بالدراسة لمدة 3 سنوات.
ووجد الباحثون أنه خلال ذلك الوقت، أصيب 73 من الذين خضعوا لجراحة السمنة بالصرع (0.4 بالمئة)، مقارنة بـ 1260 شخصًا لم يخضعوا لهذه العملية (0.2 بالمئة).
كذلك وجد الباحثون أن خطر الإصابة بالصرع ظل كما هو بغض النظر عن نوع جراحة إنقاص الوزن التي أجراها المريض، وشمل ذلك المجازة المعدية وتكميم المعدة.
وأكد الباحث وأستاذ علم الأعصاب في جامعة “ويسترن”، جورج بورنيو: “يجب على المرضى الذين يفكرون في إجراء جراحة لإنقاص الوزن مناقشة مزايا ومخاطر جراحة السمنة مع طبيبهم”.
وأضاف: “من المهم ملاحظة أنه على الرغم من ارتفاع مخاطر الإصابة بالصرع بعد جراحة علاج البدانة، إلا أنها لا تزال منخفضة جدًا، أي 16 حالة في كل 100 ألف مريض”.