جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
الفرق بين الوثائق الرسمية والشخصية
وظائف شاغرة بمركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى عبداللطيف جميل
توضيح من مساند بشأن احتساب تاريخ استحقاق راتب العمالة
أكدت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، أن إحدى أولويات المملكة هي العمل على دعم تمكين جيل الشباب الذي سيواصل العمل الذي بدأته رؤية 2030، والتأكد من أن ذلك يجب أن يعيشه الجميع في المملكة وفي جميع أنحاء المنطقة ليصبح مثالاً يحتذى به في التصميم والرؤية.
وقالت الأميرة ريما في كلمتها خلال قمة “الأولوية” التي نظمتها مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية – على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة -: “نحن السعوديون أمة ناشئة 75% من سكاننا تحت سن 35، ولم تكن لوحة شبابنا هي الماضي، فهي لا تعكس المستقبل والإصلاحات والتحول الذي يحدث في المملكة”.
وأشارت إلى أن المملكة عملت اقتصاديًا على بناء نمو وظيفي أقوى في القطاع الخاص وخلق ريادة الأعمال والتنمية المستدامة والطاقة المتجددة وبناء بنية تحتية رقمية رائدة عالميًا، مشيرةً أنها على الصعيد الاجتماعي لدى المملكة المزيد من تمكين المرأة والإنصاف والإدماج الثقافي.
وأفادت بأن جهود المملكة للحفاظ على الطبيعة التي تعكس تقاليدنا وتراثنا مع الآخرين والعالم مخطط له في السنوات الخمس الماضية عما كان عليه في الثمانين الماضية ومفتاح نجاح المملكة على المدى الطويل، ومجتمعنا يتوافق مع أحلامنا ويكرم طموحاتنا لخلق مكان للجميع، وأن نجاح شبابنا غدًا يعتمد على نجاحنا اليوم، مضيفةً إننا نؤمن بالشباب وهذا يعني توفير الاستثمار في المستقبل حتى يتمكن إبداعهم وعبقريتهم من التغلب على التحديات التي سيواجهونها وهذا يعني توفير الفرص حتى يصل إبداعهم إلى عنان السماء.
وتابعت الأميرة ريما بنت بندر القول: “أعتقد اعتقادًا راسخًا أن أولويتنا يجب أن تكون شبابنا لأنهم رعاة المستقبل وليس لدي أدنى شك في أن في أيديهم الكثير من التغيير في حياتنا بما في ذلك التغييرات التي اعتقد الكثير أنها كانت مستحيلة، ثقتي بما يمكننا تحقيقه معًا تتحدى كل عدم اليقين وليس لديها تحفظات لبناء المستقبل الذي يكمل كل جيل تلك المسؤولية للقيام بنصيبه في تمكين وتمهيد الطريق إلى التالي، هكذا يُبنى المستقبل معًا”.