المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
الأفواج الأمنية تشارك في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بجازان
فهد بن سلطان يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 19 من طلاب وطالبات جامعة تبوك الأربعاء
ضبط 15928 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ 42 مئوية والسودة 21
اختتام تمرين علم الصحراء 2025 بمشاركة القوات الجوية السعودية
البيت الأبيض: لا خفض للرسوم على الصين دون مقابل
باكستان تغلق مجالها الجوي لمدة 24 ساعة
شبه انعدام في الرؤية وأمطار ورياح.. طقس الباحة غير مستقر حتى المساء
نفت السلطات في مصر نيتها إزالة مقبرة عميد الأدب العربي طه حسين، بعد أن أثير الجدل خلال الأيام الماضية، حول اعتزام الحكومة إزالتها ونقلها إلى مكان آخر.
وقالت محافظة القاهرة في بيان، إن ما يتم تداوله بشأن إزالة مقبرة طه حسين عار من الصحة.
وتسببت كلمة “إزالة” التي وضعت على قبر طه حسين في حالة جدل شديدة، والتي دلت على إزالة قبره، وذلك مع التوسعات التي تجريها المحافظة في سبيل تفادي الأزمة المرورية الحالية.
من جانبها، أوضحت مها عون، حفيدة طه حسين، أنه تم مسح الكلمة الموجودة على القبر سواء “X” أو إزالة.
وبدأت قصة إزالة مقبرة طه حسين في مايو الماضي، حيث فوجئت أسرته بعلامة “X” باللون الأحمر على بوابة القبر، والتي تعني هدم القبر وإزالته، بسبب الأعمال الجانبية التي تُجريها الحكومة على الطرق.
ليطرأ الأربعاء الماضي تطور جديد، إذ تداول مغردون صورًا لكلمة “إزالة” على بوابة القبر من جديد، وقطع المياه عن الأشجار المزروعة بمحيطه.
وقالت مها عون لقناة “العربية” ردًا على الوضع، إن كتابة كلمة “إزالة أمر صحيح، بالإضافة إلى قطع المياه تماماً، قائلة: “لا أعرف إن كان هذا القطع عن عمد أم هو مشكلة في مواسير المياه”، مضيفة أنه حتى الآن لم تتلق الأسرة أي إخطار رسمي بالإزالة.
وأوضحت في منشور لها على موقع “فيسبوك”، أنها أرادت نقل رفات طه حسين للخارج، لكن خالها وخالتها رفضا الفكرة، لافتة إلى أنه بعد العديد من الاجتماعات وأمام حالة الحب إزاء عميد الأدب العربي قررت الأسرة أنها لن تنقل رفاته.
يذكر أن القبر يضم رفات طه حسين وابنته أمينة، التي كانت من أوائل الفتيات اللواتي حصلن على شهادة جامعية في مصر، ورفات زوجها الراحل محمد حسن الزيات، وزير خارجية مصر إبان حرب أكتوبر عام 1973.