شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أقامت منظومة النقل ممثلة في الهيئة العامة للنقل ورشة عمل بعنوان “التحديات وفرص التطوير في قطاع البريد”، بحضور معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، ومعالي نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية ورئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح، ومعالي رئيس مؤسسة البريد السعودي المهندس آنف أبا نمي، والمستثمرون في خدمات الطرود البريدية وتوصيل الطلبات.
وتهدف الورشة لمناقشة أبرز التحديات التي تواجهه قطاع البريد السعودي واستثمار الفرص المتاحة لتطويره، بهدف التعرف على أبرز التحديات التي تواجه قطاع البريد وتوصيل الطلبات، وأهم الفرص السانحة لتطوير الخدمات المقدمة في هذه الأنشطة الحيوية.
كما يتضمن برنامج الورشة التعريف بمنظومة النقل والخدمات اللوجستية ودورها في تطوير الأنظمة والتشريعات المتعلقة بخدمات النقل، بما يتوافق مع الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تعزز من مراحل التكامل بين أنماط النقل ومرجعية موحدة للخدمات اللوجستية.
وناقشت ورش العمل التي توزعت على أربع مسارات: التحديات التي تواجه القطاعات الحكومية، وكذلك التحديات في مجال الطرود البريدية المحلية، والتحديات في مجال الطرود البريدية الدولية، وأخيرًا التحديات في نشاط توصيل الطلبات؛ للخروج بتوصيات مستقلة لكل مسار، وتراعي في ذلك جانب التركيز والدقة في اتخاذ القرارات انطلاقًا من مبدأ التعاون والعمل المشترك بين القطاعين العام والخاص.
وتعد هذه الورشة اللقاء الأول لقطاع البريد السعودي بمنظومة النقل والخدمات اللوجستية بعد صدور قرار مجلس الوزراء في شهر يوليو الماضي بانتقال المهام التنظيمية والإشرافية لقطاع البريد إلى الهيئة العامة للنقل. وتواصل الهيئة وبالتعاون مع هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بذل المزيد من الجهود لاستكمال مراحل الانتقال الكامل من هيئة الاتصالات إلى الهيئة العامة للنقل، مع مراعاة المحافظة على استقرار واستدامة السوق والأنشطة الاستثمارية لهذه الخدمات بعد مرحلة الانتقال والعمل على مواصلة مسيرة التطوير لمستقبل أكثر تقدمًا وعطاءً للخدمات اللوجستية في المملكة.