أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أكثر من 7 آلاف مصنع قد أكمل عمليات التقييم الذاتي في مؤشر النضج الرقمي لقياس مدى جاهزيتها الرقمية لتبني الأتمتة وتطبيق الحلول والممارسات الصناعية المتقدمة، وذلك ضمن خطط برنامج مصانع المستقبل الذي يركز في مرحلته الأولى على تحويل 4,000 مصنع من الاعتماد على العمالة الكثيفة ومنخفضة المهارة إلى الأتمتة.
وأوضحت الوزارة أن عمليات التقييم الذاتي ركزت على عدد من الأبعاد الأساسية المتمثلة في المواءمة العمودية في عمليات الإنتاج، وترابط عمليات ونظم سلاسل الإمداد، وأتمتة معدات ونظم الإنتاج، والاتصال والترابط، وذكاء المعدات والأقسام الإدارية وأنظمة المرافق وجاهزية المواهب، إضافة إلى الهيكل الإداري الذي يشمل ثقافة التعاون الداخلي والخارجي، والإستراتيجية والحوكمة.
وأكدت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أن المصانع التي يقدر حجم رؤوس أموالها بأكثر من مليار ريال سجلت أعلى معدل في التقييم الذاتي، في حين انخفض التقييم الذاتي للمصانع التي تقدر رؤوس أموالها بأقل من 50 مليون ريال، فيما حصل مؤشر “كفاءة القيادة” على أعلى تقييم من بين المصانع، يتبعه مؤشر ثقافة التعاون.
وتسعى الوزارة إلى رفع تنافسية الصناعة الوطنية وجودتها وخلق وظائف نوعية، وإتاحة الفرصة للمنشآت الصناعية للاستفادة من خدمات الشركات الاستشارية المحلية والعالمية وللاستفادة من مزودي خدمات التحول الرقمي الصناعي للرفع من مستوى النضج الرقمي للقطاع، والقفز به إلى مراكز عالمية متقدمة.
وكانت وزارة الصناعة والثروة المعدنية قد أعلنت في يوليو الماضي إطلاق برنامج مصانع المستقبل، وتبنّي منهجية “SIRI” لتقييم جاهزية المصانع التشغيلية، حيث يهدف البرنامج إلى تحويل 4000 مصنع من الاعتماد على العمالة ذات المهارات والأجور المنخفضة إلى الأتمتة وكفاءة التصنيع.