أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
أصبح ولي العهد البريطاني، الأمير وليام، أكبر أبناء الملك تشارلز الثالث، الأكثر ثراء في الأسرة، بحسب ما ذكرته سي إن إن الأمريكية، مشيرة إلى أن الملك المستقبلي سيرث ملكية دوقية كورنوال الخاصة من والده، والتي تحتوى على منطقة مترامية الأطراف من الأراضي والممتلكات، تغطي ما يقرب من 140 ألف فدان، معظمها في جنوب غرب إنجلترا.
وذكرت سي إن إن، أن الدوقية التي بُنيت عام 1337 من قبل الملك إدوارد الثالث، تبلغ قيمتها حوالي مليار جنيه إسترليني (1.2 مليار دولار)، وفقًا لحسابات السنة المالية الماضية..
وتستخدم عائدات هذا العقار “لتمويل الأنشطة العامة والخاصة والخيرية” لدوق كورنوال، وهو اللقب الذي بات يحمله الآن الأمير وليام، خلفا لوالده الذي أصبح ملكًا لبريطانيا، وفق ما ذكره موقع”الحرة” الأمريكي.
وفي العام الماضي قدرت فوربس، الثروة الشخصية للملكة الراحلة إليزابيث بـ500 مليون دولار، والتي تشمل مجوهراتها ومجموعاتها الفنية واستثماراتها ومنزلين، وقلعة بالمورال في أسكتلندا وساندرينجهام هاوس في نورفولك، حيث ورثت الملكة كلتا الملكيتين من والدها الملك جورج السادس.
فيما كان الجزء الأكبر من ثروة العائلة المالكة، التي يبلغ مجموعها 18 مليار جنيه إسترليني (21 مليار دولار) على الأقل من الأراضي والممتلكات والاستثمارات، يمر الآن على طول طريق قديم منذ قرون إلى الملك الجديد، الملك تشارلز، ووريثه الأمير وليام.
وفي الوقت الحالي أصبحت أكبر شريحة من ثروة العائلة، البالغة قيمتها 16.5 مليار جنيه إسترليني (19 مليار دولار)، ملكًا للملك تشارلز بصفته العاهل الحاكم. ولكن بموجب ترتيب يعود تاريخه إلى عام 1760، يسلم الملك جميع أرباح التركة إلى الحكومة، مقابل شريحة تسمى المنحة السيادية.
وتحتوي ممتلكات الملك مساحات شاسعة من العقارات في وسط لندن وقاع البحر حول إنجلترا وويلز وأيرلندا الشمالية. وهي تتمتع بوضع شركة ويديرها رئيس تنفيذي ومفوضون، يعينهم الملك بناء على توصية من رئيس الوزراء.
وقد حققت التركة أرباحًا صافية العام الماضي بلغت نحو 313 مليون جنيه إسترليني (361 مليون دولار)، ودفعت وزارة الخزانة البريطانية للملكة منحة سيادية قدرها 86 مليون جنيه إسترليني (100 مليون دولار)، والتي يتم إنفاق معظمها على صيانة ممتلكات العائلة المالكة، ودفع رواتب موظفيها. لكن على الرغم من المبالغ الهائلة، فإن الملك ووريثه مقيدون في مقدار الاستفادة الشخصية من ثرواتهم.