أمطار في 9 مناطق ومكة المكرمة تسجّل أعلى كمية
شرطة جدة تباشر واقعة مشاجرة شخصين في مكان عام
الدفاع المدني: اتبعوا إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة
الأرض على موعد مع شهب التوأميات
شتاء الباحة.. طبيعة خلابة تتزيّن بالضباب وبرودة الأجواء
طريقة التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة ديسمبر
محمية الأمير محمد بن سلمان تُطلق برنامج التتبع المباشر لحركة السلاحف بالأقمار الصناعية
حرس الحدود يشارك في معرض اليوم السعودي والعالمي للتطوع 2025 بجازان
الموارد البشرية في 2025.. مبادرات وقرارات تُحقق العدالة وتحفظ الحقوق وتُعزز بيئة سوق العمل
استقبلت الأمة البريطانية في عام 1952 الإعلان الصادر عن قصر ساندرينجهام والذي أفاد بالموت المفاجئ للملك جورج السادس بحزن عميق، حيث وافته المنية أثناء نومه.
وأعادت الأزمة الصحية التي تمر بها الملكة إليزابيث حاليًا الذاكرة إلى وقت وفاة والدها الملك جورج السادس، والتي لم يعلن فيها قصر باكنغهام النبأ على الفور.
في الليلة السابقة لوفاة الملك جورج السادس، دخل إلى نومه كأمر روتيني وفي حالة صحية معتادة، لكنه توفي أثناء نومه.

وفي الصباح، اكتشف موظفو القصر أن الملك توفي عن عمر يناهز 56 عامًا بعد 16 عامًا من الحكم، وتم الإعلان عن النبأ في صباح اليوم نفسه، أي بعد مرور ساعات قليلة.
وكان آخر ظهور علني للملك في مطار لندن يوم الخميس السابق وقتها لتوديع الأميرة إليزابيث وزوجها في بداية جولتهم في الكومنولث، وجاءت وفاته بعد أربعة أشهر من عملية استئصال الرئة.

ما جعل الصحافة البريطانية تربط بين وفاة الملك جورج السادس وبين هذا اليوم تحديدًا من حياة الملكة إليزابيث، هو أنه قبل إعلان النبأ في عام 1952 تم طلب جميع أفراد الأسرة المباشرين للملك.
وحضرت إليزابيث ومارجريت والملكة ماري وغيرهم، وألغى كل واحد منهم ارتباطاته الرسمية وذهب إلى قصر ساندرينجهام حيث يتواجد الملك، ويحدث الأمر نفسه حاليًا مع الملكة إليزابيث الثانية، حيث ترك الأمير تشارلز والأميرة آن ووليام وهاري ارتباطاتهم وحضروا فورًا إلى بالمورال.
