ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
استقرار معدل التضخم في السعودية عند 2.3 % خلال يونيو 2025
أميركا تفرض رسومًا 17% على الطماطم المكسيكية
تراجع أسعار النفط اليوم
مؤثرة مغربية عانت من التنمر فماتت أثناء عملية لإنقاص الوزن
يفتتح المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، فيصل بن معمر رئيس مجلس أمناء جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة غدًا الأربعاء 16 ربيع الأول 1444هـ الموافق 12 أكتوبر 2022م، الملتقى العلمي العاشر للترجمة الذي تقيمه الجائزة بعنوان: “الفوارق الزمنية بين التأليف والترجمة في الوطن العربي: الأسباب والحلول” والذي يقام بجامعة القاهرة بمناسبة حفل تسليم جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة للدورة العاشرة الذي يعقد بقاعة المؤتمرات والمحاضرات بالجامعة.
ويتضمن الملتقى العلمي العاشر للترجمة جلستان، الأولى برئاسة الدكتور هشام عزمي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ويشارك فيها كل من الدكتورة كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة بجمهورية مصر العربية، بورقة عمل، بعنوان: (واقع الترجمة في الوطن العربي: نحو استشراف الحلول)؛ والدكتور هيثم الناهي، المدير العام للمنظمة العربية للترجمة، بورقة عمل، بعنوان: (نحو تأسيس معاير علمية للترجمة)؛ والأستاذ محمد الفريح، مدير إدارة النشر والترجمة بشركة العبيكان، بورقة عمل، بعنوان: (أثر تأخر دور الترجمة: التحديات والحلول)؛ والأستاذ شريف إسماعيل بكر، مدير النشر والترجمة في العربي للنشر، بورقة عمل، بعنوان: (مسؤوليات دور النشر في دعم حركة الترجمة).
فيما تُقام الجلسة الثانية التي يرأسها الدكتور إبراهيم بن يوسف البلوي عضو اللجنة العلمية بجائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة، بمشاركة الدكتور حمزة قبلان المزيني حيث يتحدث تحت عنوان:” تجربتي في الترجمة”، كما يتناول الأستاذ سمير مينا جريس تجربته تحت عنوان:” تجربتي في الترجمة الأدبية”، أما الدكتور مرتضى سيد عمروف، فيتحدث عن: ” الأدب العربي في أوزبكستان”.
ويهدف الملتقى العلمي العاشر للترجمة إلى تشخيص واقع الترجمة في الوطن العربي نحو استشراف مداخل الحلول، وإبراز الوسائل الفاعلة في دعم مشروعات الترجمة وسبل النهوض بها، وتوحيد وسائل الترجمة وأساليبها في الوطن العربي، وإلقاء الضوء على الدور المرتقب لدور النشر في دعم حركة الترجمة.