تراجع أسعار الذهب
وظائف شاغرة للجنسين بـ الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى فروع شركة المراعي
القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
تدفق آلاف الأشخاص إلى مسقط رأس مهسا أميني وساروا إلى قبرها في إطار مواصلة الاحتجاجات التي هزت إيران مع دخولها اليوم الأربعين، بحسب صحيفة واشنطن بوست.
وردت قوات الأمن الإيرانية بأعمال العنف والاعتقالات تمامًا كما فعلت طوال أيام الاحتجاجات التي عمت الدولة، ومع ذلك استمرت التجمعات في الخروج من مدينة سقز، في إقليم كردستان.
ويصادف اليوم مرور 40 يومًا على وفاة مهسا أميني التي اعتقلتها شرطة الآداب الإيرانية بسبب خروجها عن القواعد الصارمة الموضوعة على الحجاب.
وعلى الرغم من تصاعد أعمال العنف من قبل قوات الأمن وارتفاع عدد القتلى بين المتظاهرين، إلا أن السلطات الإيرانية لم تطلق العنان بالكامل للحرس الثوري، وهو قوة عسكرية موازية تم إنشاؤها للدفاع عن الدولة بأي ثمن.
وحتى الآن، لم يتم نشر سوى ميليشيا الباسيج التطوعية التابعة للحرس الثوري الإيراني بأعداد كبيرة لقمع المظاهرات، جنبًا إلى جنب مع ضباط إنفاذ القانون وشرطة مكافحة الشغب وضباط يرتدون ملابس مدنية.
قال علي آلفونه، كبير الباحثين في معهد دول الخليج العربية في واشنطن: النظام الإيراني في وضع غير قادر على إجبار الناس على العودة إلى ديارهم أو كبح جماحهم لكن في الوقت نفسه فإن المتظاهرين غير قادرين بعد على إسقاط النظام.
وتابع: مع ذلك، فإنه كلما طال استمرار الاحتجاجات وزاد حجمها، زاد الضغط على النظام.
وقال أفشون أوستوفار، الأستاذ المساعد لشؤون الأمن القومي في كلية الدراسات العليا البحرية: لم يعد في إيران شبابًا خائفين، ومع مرور الوقت، فإن كل عمل من أعمال العنف يضع مسمارًا آخر في نعش النظام.