طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
6 نصائح ذهبية للطلاب للاستعداد لاختبار دراسي بنجاح
هل يحتفظ رونالدو بلقب الهداف للموسم الثاني تواليًا؟
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 15 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
القبض على مقيمين نشرا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
منافسة مشتعلة بين الدوسري وديابي على صدارة صناع اللعب
وزير السياحة يقود ورشة عمل لإطلاق برنامج صيف السعودية 2025
رئاسة الحرمين تعضد مسار الدروس العلمية وتطلق أول بث مباشر صوتي ومرئي
بإجماع دولي فازت المملكة العربية السعودية، في انتخابات الدول الأعضاء بمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات، التي أجريت خلال الجلسة العامة لمؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات، المنعقد حالياً في العاصمة الرومانية “بوخارست”، حيث تم الاقتراع لانتخاب 48 دولة من أعضاء الاتحاد من أصل 193 دولة لتكون ضمن عضوية مجلس الاتحاد للأربع سنوات القادمة، وبذلك تمكّنت المملكة من الاحتفاظ بعضويتها في المجلس والمستمرة منذ العام 1965م، ولأكثر من 50 عاماً على التوالي.
وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات رئيس مجلس إدارة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه التهنئة للقيادة الحكيمة -أيدها الله- , مؤكداً أن دعم القيادة الرشيدة مكّن المملكة في التنافسية الرقمية عالمياً، لتتصدر قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، وتحظى بثقة المجتمع الدولي.
من جهته أوضح معالي محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور محمد بن سعود التميمي أن الثقة التي حظيت بها المملكة تعكس إيمان المجتمع الدولي بدورها الفاعل في الاتحاد، ومساهمتها في تحقيق أهدافه، مؤكداً التزام المملكة باستمرار دعمها للاتحاد بقطاعاته الثلاثة؛ التنمية والتقييس والراديو، إضافة إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية للبلدان النامية لضمان مستقبل رقمي مستدام للجميع.
وإضافةً للفوز بعضويتها في مجلس الاتحاد، فازت المملكة ممثلة بسعادة المهندس ماجد القحطاني بعضوية لجنة لوائح الراديو التي تتألف من (12) عضواً منتخباً، مؤهلين تأهيلاً رفيعاً في مجال الاتصالات الراديوية، لبحث حالات تداخلات الترددات بين الدول، والنظر في طلبات الاستئناف حول القرارات المتخذة من قبل مكتب قطاع الراديو.
يذكر أن المجتمع الدولي قد أيد جميع الملفات التي تقودها المملكة-أثناء المؤتمر- ويأتي في مقدمتها صياغة الخطة الاستراتيجية والمالية للاتحاد، مناقشة السياسات العامة الدولية ذات الصلة بشبكة الإنترنت ودور الاتحاد فيها، تعزيز دور الاتحاد في بناء الثقة والأمن السيبراني، تبني الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، بحث عقد القمة العالمية لمجتمع المعلومات وأهداف التنمية المستدامة.