تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
تمكنت وكالة ناسا الأمريكية من اكتشاف عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاث فائقة من غاز الميثان بالصدفة، فيما يأمل العلماء ان يسهم الإنجاز في الحد من انبعاثات هذا الغاز الذي يساهم بدرجة كبيرة في الاحترار المناخي.
وترتبط هذه “الباعثات الفائقة” بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات أو حتى بقطاعات الزراعة.
وبحسب ما ذكرت وكالة الفضاء الأمريكية، أمس الثلاثاء، فقد أطلقت مهمة إميت (EMIT) الفضائية في يوليو وتم تثبيتها على محطة الفضاء الدولية، بهدف مراقبة كيفية تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ، لكن الأداة أثبتت أيضًا فائدتها في رصد أكثر من 50 موقعاً يُصدر مستويات انبعاثات فائقة في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غرب الولايات المتحدة.
من جانبه، قال رئيس وكالة ناسا بيل نيلسون إن هذه القدرة ستساعد العلماء في تحديد مصدر تسرب الميثان بشكل أفضل وأيضًا في فهم كيفية معالجة ذلك وبسرعة.
في تركمانستان، حددت الأداة اثنتي عشرة سحابة انبعاثات مصدرها منشآت للبنية التحتية النفطية والغازية في شرق مدينة هزار الساحلية. ويمتد بعض هذه السحب التي تنتشر في اتجاه الغرب على مسافة 32 كيلومتراً.
في ولاية نيو مكسيكو الأميركية، اكتُشفت سحابة انبعاثات أخرى بطول يقرب من 3,3 كيلومترات في أحد أكبر حقول النفط في العالم.
في إيران، جنوب طهران، لوحظت سحابة لا يقل طولها عن 4,8 كيلومترات، مصدرها مجمع لمعالجة النفايات. ويمكن للمطامر أن تشكّل مصدراً رئيسياً للميثان الذي ينتج عن تحلل النفايات.
وتشير تقديرات العلماء إلى أن هذه المواقع الثلاثة تطلق على التوالي 50400 و18300 و8500 كيلوغرام من الميثان في الساعة.
وبحسب وكالة ناسا فإن إيميت (EMIT) هي الأولى من فئة جديدة من أجهزة التصوير الطيفي الرامية إلى مراقبة الأرض، رغم تطور طرق الكشف عن تسرب الميثان عبر الأقمار الصناعية خلال السنوات الأخيرة.