الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
استمر ارتفاع سعر الدولار أمام الجنيه في البنوك المصرية بختام تعاملات يوم أمس الأحد 30/ 10/ 2022، بداية تعاملات الأسبوع، إذ ارتفع سعر الدولار بأكثر من 40 قرشًا، بعد أن شهد ارتفاعًا خلال الأسبوع الماضي بنحو 3.12 جنيه.
وقدم بنك أبو ظبي الإسلامي أعلى سعر للدولار بقيمة 24.12 جنيه للشراء و24.20 جنيه للبيع، وفي بنك كريدي أجريكول وصل سعر الدولار إلى 24.10 جنيه للشراء و24.20 جنيه للبيع.
وسجل سعر الدولار في البنك المركزي المصري 22.85 جنيه للشراء و22.96 جنيه للبيع، وفقًا لآخر تحديث.
وفي معرض إجابته عن انتظار البعض وصول الدولار إلى 25 جنيهًا، قال محمد الإتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك مصر: إن “العرض والطلب يحركان السعر”، لكنه لم يتوقع ارتفاعه كثيرًا، قائلًا: “من وجهة نظري مش هيكون (أوفر شوتينج) في سعر الدولار هذه المرة”.
كما أشار إلى أن المفترض أن يتحرك الدولار تدريجيًّا حسب العجز فيه، لافتًا إلى أن مصر ليست بمعزل عما يجري في العالم.
وفي الوقت الذي تشير فيه التوقعات إلى استمرار انخفاض قيمة العملة المصرية حتى منتصف نوفمبر المقبل، عادت أسئلة كثيرة مجددًا تتعلق بالقيمة العادلة لسعر صرف الدولار في السوق المصرية.
وتوقع محللون بشأن الدولار أمام الجنيه أن تكون القيمة العادلة عقب التعويم الثاني في حدود 25 إلى 26 جنيهًا، فيما ترجح شركات أبحاث وبنوك استثمار أن تكون القيمة العادلة في حدود 22 إلى 24 جنيهًا.
وفي وقت سابق، رجحت مؤسسة فيتش سوليوشنز للبحوث الاقتصادية، التابعة لوكالة فيتش للتصنيف الائتماني، استمرار تراجع الجنيه المصري أمام الدولار خلال الأسابيع المقبلة على أن ينهي العام بالقرب من 21 جنيهًا للدولار، ورجحت حدوث انخفاض تدريجي لسعر العملة المحلية في مصر، لاسيما أن التأخر في الوصول إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي في شأن تمويل محتمل أدى إلى ضعف العملة بشكل أسرع من المتوقع، كما توقعت أن تتقارب الأسعار الرسمية للدولار مع أسعار السوق السوداء خلال عام 2023 لتصل إلى 21.5 جنيه لحين تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة على أن تنهي العملة عام 2023 عند 22 جنيهًا.