تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
أشارت تقارير إلى أن المملكة، أكبر مصدر للنفط، تسعى لخفض أسعار خام النفط للدول الآسيوية في ديسمبر المقبل، بسبب التوسع في قيود كوفيد 19 في بعض البلدان الآسيوية.
وأفادت وكالة رويترز، في تقرير لها اليوم الاثنين، بأن تخفيضات الأسعار تأتي في ظل ضعف استهلاك الوقود المتوقع في الصين وسط قواعدها الصارمة الخاصة بكوفيد 19.
وأضافت رويترز: إن شركة النفط العملاقة أرامكو ستخفض سعر البيع الرسمي لخامها الخفيف الرئيسي بنحو 30 إلى 40 سنتًا للبرميل في ديسمبر، وفقًا لمصادر.
ويأتي خفض الأسعار في الوقت الذي وسعت فيه الصين، التي تعد أكبر مشتر للنفط الخام في العالم، ضوابط كوفيد الصارمة لاحتواء متغير أوميكرون القابل للانتقال بشكل كبير، بعد زيادة في الحالات المبلغ عنها يوميًا.
ونوهت أحد المصادر لرويترز، إلى أن الطلب الصيني أضعف بكثير مما كان متوقعاً، مضيفًا أن السوق قد حددت بالفعل توقعاتها بأن المصافي الصينية ستستخدم حصص تصدير منتجاتها النفطية بالكامل.
أصدرت الصين في أواخر سبتمبر 15 مليون برميل إضافية من حصص التصدير الجديدة لتعزيز اقتصادها المتعثر، لكن بعض المصافي قالت إن الحوافز لرفع معدلات التشغيل منخفضة بسبب الهوامش الربحية الضعيفة.
وانخفض هامش التكرير لشركة تكرير آسيوية نموذجية تقوم بمعالجة خام النفط بمتوسط 2.59 دولار للبرميل بعدما كان 3.30 دولار في سبتمبر.
وتعتزم أوبك بلس خفض إنتاجها بمقدار مليوني برميل يوميًا اعتبارًا من نوفمبر المقبل، لدعم أسعار العقود الآجلة للنفط التي انخفضت إلى نحو 90 دولارًا من 120 دولارًا قبل ثلاثة أشهر بسبب مخاوف من ركود اقتصادي عالمي، وارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى ارتفاعات الدولار.