تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
كشفت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، الدور الذي سيؤديه الذكاء الاصطناعي من خلال نظام كاميرات المراقبة الأمنية.
وأشار إلى أنه سيتيح بث وتسجيلات كاميرات المراقبة الأمنية، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الذي تهدف إلى تحويل مدن المملكة إلى مدن ذكية.
وأوضحت الهيئة أن الذكاء يسهم في عدة أمور كالآتي:
1- رفع المستوى الأمني برصد السرقات والمشاجرات.
2- إيجاد حلول للازدحام المروري الرصد المستمر للاختناقات المرورية.
3- تحسين المشهد الحضري برصد مظاهر التشوه الحضري.
4- يُحسن مستويات الخدمة بتعزيز جهود الرقابة لمخالفات الإجراءات الصحية في المطاعم.
5- رصد السرقات والمخالفات، رصد الاختناقات المرورية، ورصد التشوهات البصرية.
ومن ناحية أخرى، أوضح المحلل الأمني اللواء الدكتور بركة الحوشان، أن نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية، يعزز الأمن؛ كونه يحتفظ بتسجيلات معينة عند ارتكاب الحوادث، كما أنه يزيد من مرتبة المملكة بين دول العالم وفق جاذبية العيش داخل المملكة وتحسين مستويات جودة الحياة، مشيرًا إلى أنه يدخل في إطار مفهوم المدن الذكية والتعزيز.
وأكد خلال حديثه عبر قناة الإخبارية، أن على الجهات الحكومية والخاصة وفق هذا النظام الالتزام بتركيب كاميرات المراقبة قبل انتهاء المدة المحددة وهي 160 يومًا، ومن يخالف ذلك يعتبر مخالفًا للنظام ويتم معاقبة المحلات التجارية والمحلات بشكل عام والشركات والوزارات والمؤسسات العامة.
وأشار إلى أن هناك ضوابط لاستخدام محتويات الكاميرات الأمنية التي توجد في المحلات العامة، مشيرًا إلى أنه لا يجوز نشر محتوى التسجيلات إلى في حالات حددها النظام وأخضعها لنظام الأمن والأوامر القضائية في المحاكم، خاصة في الأماكن الخاصة مثل غرف العمليات وصالونات التجميل أو الأماكن الخاصة التي يتمتع فيها الفرد.