تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
شكا أحد متضرري فلل الكراتين من جشع مطور عقاري يهدد سلامة السكان، لتصبح البيوت أوهن من بيت العنكبوت ويتحول بيت العمر إلى كابوس.
فيديو | جشع مطور عقاري يهدد سلامة السكان..
أحد متضرري فلل الكراتين: "البيت بيطيح علينا والعقاري يتهرب من المسؤولية"
المزيد من التفاصيل في تقرير عاصم الرشودي#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/WKUjZEgwg8قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 8, 2022
وقال المتضرر في تصريحات إلى الإخبارية: “البيت بيطيح علينا والعقاري يتهرب من المسؤولية”.
وتابع: “أكثر من مرة يصدر البيت أصواتًا قوية ومخيفة، والناس ما يخافون الله، ومن يوم ما أخدت الفيلا من البنك قالوا عليها ضمانات ولكن هذا لا يحدث ولا أحد يتجاوب معنا”.
وتعجب معلقون من أنه رغم ذلك وما يحدث مع بعض المواطنين الذين يلجؤون إلى فيلل الكراتين، إلا أن البعض يتجه إلى البنوك والمطورين العقاريين للحصول على بيوت مشابهة، لتتكرر نفس المأساة.
وفلل الكراتين هي الاسم المتداول للمساكن رديئة الجودة أو المغشوشة بمعنى أصح، والتي تم بناؤها خلال طفرة العقار في الأعوام العشرة الأخيرة، ولكن ما إن يهطل المطر حتى تتحول إلى شلالات من الداخل وتبدأ معاناة من اشتراها.
وشكا العديد من المواطنين خلال السنوات الأخيرة من مشاكل في فلل الكراتين سواء تصدعات في الجدران، وضعف في الأعمدة، وسقوط في الأسقف، وانهيارات للتربة، وغش في الكهرباء والسباكة والبلاط، متهمين بعض معدومي الضمائر من العقاريين وأصحاب المقاولات الذين يتحايلون على الناس ويقدمون لهم البناء الرديء.
وطالب مواطنون بمحاسبة ومعاقبة من يتورط في بيع تلك الفلل أو الشقق للمواطنين، وضرورة الرقابة على أصحاب المقاولات والعقاريين لمنع تكرار هذه الأزمة.