الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
محطات تجاوزت 9 عقود، مر فيها مجلس الشورى منذ تأسيسه على يد المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – في عام 1924 لبناء صرح يقوم على مبدأ “وأمرهم شورى بينهم”.
وقد واكب مجلس الشورى نمو وتطور الدولة، حيث يمارس دوره التشريعي والرقابي عبر دراسة العديد من الأنظمة واللوائح.
ومن المقرر أن يفتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الأحد، أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، عبر الاتصال المرئي.
وسيُلقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – عبر الاتصال المرئي – الخطاب الملكي السنوي لأعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، الذي يتناول فيه ـ أيّده الله ـ السياستين الداخلية والخارجية للدولة، وفق ما أعلنه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
وأكد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ أن الخطاب الملكي السنوي هو مصدر اعتزاز للمجلس ومناسبة يتطلع إليها كل عام.
وقال آل الشيخ بهذه المناسبة، إنَّ الخطاب الملكي السنوي هو مصدر اعتزاز لمجلس الشورى ومناسبة يتطلع لها كلَّ عام؛ للاستماع إلى الكلمة الصافية لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، وما تحمله من مضامين ورسائل مهمة، تُجدِّدُ المسيرة الشورية وتعزِّزُ مِنهاج عمل المجلس في مناقشة ودراسة جميع الموضوعات التي تندرج تحت صلاحياته واختصاصاته.
وأضاف أن المجلس يحظى باهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ من خلال دعمهما المستمر والمتواصل للمجلس، ممّا يؤكد ثقة القيادة الرشيدة في مجلس الشورى ودوره كشريك في صناعة القرار، بوصفه بيت خبرة في تعزيز عمل أجهزة الدولة ومحطة مهمة في سَنِّ الأنظمة والتشريعات.
وقال: ”إن مجلس الشورى -خلال سنته الثانية- عمل من خلال لجانه المتخصصة الخمس عشرة على اللقاء بالمسؤولين ومناقشتهم في مضمون تقارير الأداء السنوية لأجهزتهم، وتلَمُّس ما تحمله تقاريرها من تحدياتٍ تتطلب تضمينها توصيات اللجنة؛ لتكون بعد ذلك قرارًا يُصدره المجلس”.