شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
بعد أن استحوذ إيلون ماسك رسميًا على منصة تويتر بالأمس، نشر تغريدة منتصرة كتب فيها: لقد تحرر الطائر، في إشارة إلى رمز منصة التواصل الاجتماعي، وفي الوقت نفسه، فقد طرد العديد من كبار المديرين التنفيذيين على الفور.
وخطوته التالية بعد طرد الموظفين هي استعادة المستخدمين الذين تم حظرهم مدى الحياة من المنصة، بما في ذلك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الذي تم حظره بعد أحداث الشغب في الكابيتول.
وأقال ماسك كل من الرئيس التنفيذي لشركة تويتر، باراغ أغراوال، والمدير المالي نيد سيغال، ورئيس الشؤون القانونية والسياسات فيجايا جادي؛ كما تم طرد المستشار العام للشركة، شون إدجيت، وكبيرة موظفي العملاء، سارة بيرسونيت، حيث اتهمهم بتضليل مستثمري تويتر بشأن عدد الحسابات المزيفة على المنصة.
وجاءت الإقالة بعد ساعات فقط من إنهاء إيلون ماسك لعملية الاستحواذ البالغة 44 مليار دولار الليلة الماضية.
وقالت مصادر لصحيفة واشنطن بوست إن المديرين التنفيذيين الذين تم طردهم من موقع تويتر، كانوا في اجتماع ودخل عليهم الأمن لسحبهم خارج المبنى، ومن المتوقع أن يتولى ماسك نفسه منصب الرئيس التنفيذي لكنه سيكون دورًا مؤقتًا فقط.
قال دان آيفز، المحلل في Wedbush Securities، لصحيفة The Sun إن الصفقة ستندرج كواحدة من أكثر عمليات الاستحواذ التكنولوجية المبالغ في قيمتها في تاريخ صفقات الاندماج والاستحواذ للشركات التكنولوجية.
ويقدّر آيفز، الذي يعمل في شركة استثمارية مقرها لوس أنجلوس، أن تكون قيمة الشركة أقرب إلى 25 مليار دولار بدلًا من 44 مليار دولار.
ويُذكر أن إيلون ماسك قال إنه يخطط لإلغاء العديد من الوظائف، وأنه قد يقيل 75% من الموظفين البالغ عددهم 7500 شخصًا، وفي استفتاء أجراه موقع بلايند لموظفي الشركة حول ما إذا كانوا يعتقدون بأنهم سيحتفظون بوظائفهم أم لا خلال 3 أشهر، أجاب 10% منهم فقط بـ نعم.