إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
قالت صحيفة التلغراف إن أوكرانيا تخطط لغزو بيلاروسيا حليفة الكرملين وذلك وفقًا لأحدث التقارير الواردة من موسكو ومينسك، وفي هذا الإطار أمرت الدولة التي تقع على حدود كييف قواتها بالاستعداد القتالي.
وقالت التقارير إن الكرملين سيقوم بتزويد مينسك بطائرات حربية ذات قدرات صاروخية نووية، وقال المسؤولون الروس إن هذه الخطوة هي جزء من عملية دفاعية بين البلدين.
ومن وجهة نظر أخرى، فإن الغرب يعتقد أن بوتين يحاول جر بيلاروسيا، الدولة المجاورة لكل من روسيا وأوكرانيا إلى حربه.
وتأتي هذه الأنباء بعد أن أعلنت وزارة الدفاع الروسية رسال جنود روس إلى بيلاروسيا لأول مرة منذ مارس الماضي في إطار تعزيز النشاط العسكري بين البلدين.
وبحسب ما ورد، بدأت بيلاروسيا وروسيا في دمج بعض قواتهما العسكرية بعد وقت قصير من تفجير جسر كيرتش الذي يربط بين جزيرة القرم وروسيا، وتم استخدام الحدود البيلاروسية، التي تقع على بعد 140 ميلاً من كييف، كنقطة انطلاق لدخول قوات بوتين لأوكرانيا في فبراير.
وقالت وزارة الخارجية الروسية، إنها ستزود الطائرات الحربية البيلاروسية سو -25 بالقدرة على حمل صواريخ نووية، علمًا بأن الدولة التي يبلغ حجم جيشها 50 ألف شخص، لا تمتلك حاليًا أي صواريخ نووية خاصة بها، ولا يعتبرها خبراء الدفاع قوة عسكرية فعالة.
وأعلن ألكسندر لوكاشينكو، في وقت سابق من هذا الأسبوع، أنه سينشر قوة عسكرية مشتركة مع موسكو، وقال عن ذلك إنها خطوة دفاعية بحتة، وبالفعل بدأ مجلس الأمن اختبارًا للقوات المسلحة البيلاروسية وفقًا لتعليمات رئيس الدولة.
وشمل اختبار الاستعداد القتالي للجيش البيلاروسي إجراءات التعبئة واستدعاء جنود الاحتياط، وتم سحب ما يصل إلى 60 دبابة من طراز T-72 وإرسالها إلى بيلغورود في روسيا، بالقرب من الحدود مع أوكرانيا.
وأثار تحالف موسكو ومينسك غضبًا في أوروبا، حيث حثت المفوضية الأوروبية بيلاروسيا على الامتناع عن أي تورط مع روسيا.