أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
استعرضت قناة الإخبارية تقريرًا، عن المملكة تحت عنوان مملكة المستقبل.. كيف يخطط عملاق النفط للتربع على عرش الطاقة المتجددة في العالم ويمهد الطريق لتسريع نمو مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الشرق الأوسط، ولماذا يمثل عامي 2022 و2023، نقطة الانطلاق الكبرى نحو تبني السعودية للطاقة النظيفة؟
الخلاصة | مملكة المستقبل.. السعودية رائدة وقادرة بكل قوة على قيادة عالم الطاقة الجديدة #الإخبارية pic.twitter.com/KmOzACI9VH
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 15, 2022
وذكر التقرير أن المملكة تواصل جهودها لمضاعفة مناقصات مصادر الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة، بهدف تسريع نمو مشروعات الطاقة المتجددة وقيادة المنطقة في هذا المجال.
وأضاف أن سعة الطاقة تبلغ 700 ميجا وات ومن المتوقع أن تشهد زيادة حادة خلال السنوات القليلة المقبلة بعد إنجاز مشروعات قيد التنفيذ حاليًا بسعة إجمالية تصل إلى 7 جيجا وات فضلًا عن طرح 15 جيجا وات إضافية في عامي 2022 و2023، مما يجعل هذين العامين نقطة الانطلاق الكبرى إقليميًا ثم عالميًا، خاصة أن في عام 2021 أطلقت المملكة العربية السعودية مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، كما سجل العام ذاته قفزة كبرى في إجمالي سعة الطاقة المتجددة في السعودية بنحو 4 أضعاف حيث وصل إلى 443 ميجا وات مقارنة بـ 113 ميجا وات، في عام 2020 ما يبشر بسريان العمل لتعزيز سعة الطاقة المتجددة في السعودية وخاصة الطاقة الشمسية اللازمة لتحقيق أحد أهم أهداف الرؤية المتمثل في توليد 50 في المئة من الكهرباء من الطاقة المتجددة بحلول عام 2023 وباستثمارات تبلغ 109 مليارات دولار وهو المستهدف الأعلى من نوعه في العالم.
وأشار التقرير إلى أن المملكة تخطط لتكون مصدرًا للهيدروجين في العالم والذي ينبعث من بخار الماء عند الاحتراق، مما يجعله أقل تلويثًا من النفط والغاز الطبيعي والفحم، والذي تصل قيمة سوقه إلى 700 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2050 إذا تمكنت الشركات المصنعة من خفض التكاليف.
وأكد التقرير أن المملكة تستند في رؤيتها بقطاع الطاقة المتجددة إلى موقعها الجغرافي الفريد الذي يتوسط نطاق الحزام الشمسي العالمي وتعد إشعاعاتها الشمسية من أعلى المعدلات في العالم.