نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
حذر البنك المركزي الروسي من ارتفاع التضخم في روسيا، جراء تبعات التجنيد العسكري واسع النطاق في البلاد.
وأبقى البنك المركزي الروسي، على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 7.50٪ ، مع تحسين توقعات الناتج المحلي الإجمالي لهذا العام، وفقًا ليورو نيوز.
ومن المتوقع أن يحدث الآن ركودٌ حيث سينخفض الناتج المحلي الإجمالي بين 3.5٪ و 3٪ ، وهو انخفاض أقل من النطاق البالغ 6٪ إلى 4٪ الذي توقعه البنك في يوليو الماضي.
يعتقد البنك المركزي الروسي أيضًا أنه في عام 2023 ستظل روسيا في حالة ركود مع انكماش يتراوح بين 1٪ و 4٪ من الناتج المحلي الإجمالي ، على الرغم من أنه يتوقع عودة الاقتصاد إلى النمو في النصف الثاني من العام المقبل.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، كان المركزي الروسي قد اختار إبقاء سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير للمرة الأولى بعد أشهر من التخفيضات المتتالية.
وقد يواجه الاقتصاد الروسي نقصًا في العمالة والمزيد من الضغوط التضخمية، بعد أن أطلقت موسكو تعبئة جزئية لقواتها المسلحة الشهر الماضي. ومنذ ذلك الحين، تم تجنيد مئات الآلاف من الرجال، وفرت أعداد مماثلة من البلاد، وفقا للصحيفة.
وقالت إلفيرا نابيولينا، محافظة البنك المركزي الروسي، إن هناك عامل جديد يؤثر في اتجاهات الأسعار، هو التعبئة الجزئية، وإن الأشهر المقبلة سيكون لها تأثير على انخفاض في معدل التضخم، بسبب انخفاض طلب المستهلكين.
وأوضحت أنه ومع ذلك، في وقت لاحق، قد تبدأ (التعبئة) في إحداث ارتفاع بالتضخم، بسبب التغيرات في هيكل سوق العمل، ونقص بعض المتخصصين. وأشارت إلى أنه لا يزال من الصعب تقييم جميع النتائج الاقتصادية للتحول في هيكل العمالة.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن روسيا ستشهد ركودًا أكبر من أي اقتصاد كبير هذا العام، وفقًا لتوقعات جديدة من بنكها المركزي.
ويعاني الاقتصاد الروسي من تأثير العقوبات وانسحاب الشركات الغربية في أعقاب الحرب الروسية بأوكرانيا التي اشتعلت في فبراير الماضي.
وفي حين استفادت روسيا من ارتفاع أسعار الطاقة هذا العام، يتوقع اقتصاديون أن تنخفض الإيرادات بشكل حاد مع تباطؤ الاقتصاد العالمي وإيجاد الغرب بدائل للطاقة الروسية.
وقالت الصحيفة إنه من المرجح أن يكون الانكماش المتوقع هو الأكبر الذي يسجله عضو في مجموعة أكبر 20 اقتصادًا.