السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
أكد الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، أن النظارات الشمسية حتى لو كانت معتمة 100% لا تحمي الإنسان من الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية.
أ.د. عبدالله المسند.. أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية: النظارات الشمسية حتى لو كانت معتمة 100% لا تحمي الإنسان من الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية.. هناك نظارات خاصة للكسوف @ALMISNID#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/huFPrsH2n2
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) October 24, 2022
وأضاف المسند خلال تصريحاته ببرنامج “سيدتي” المذاع على قناة “روتانا خليجية”، أن هناك نظارات خاصة لرؤية الكسوف، إذ تكون مصممة لحجب الأشعة المرئية وتحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية، لافتًا إلى أنها توجد لدى المراكز العلمية وبعض الهواة والمتخصصين.
وأوضح أن الأفلام القديمة والأفلام المتبقية من الأشعة التي تؤخذ في المستشفيات، لا تقي العين من خطورة الشمس، فلا يمكن رؤية الشمس لا سيما أن الكسوف الذي يشهده العالم اليوم سيقع في وضح النهار ظهرًا والأشعة عمودية، وهنا تكمن الخطورة الكبيرة.
وأشار: “لو كان وقع عند شروق الشمس صباحًا أو الغروب بعد العصر، لكنا ربما لا نتحدث عن الخطورة الكبيرة”.
ومن المنتظر أن تشهد المملكة اليوم الثلاثاء الكسوف الجزئي للشمس، والذي سيكون في معظم الوطن العربي وأوروبا وغرب آسيا وشمال شرق إفريقيا، وذلك ما بين الساعة 12 ظهرًا و4 عصرًا، وسيدوم في مجمله 4 ساعات و4 دقائق.
وكشف رئيس الجمعية الفلكية بجدة ماجد أبو زاهرة، أن الكسوف الجزئي في المملكة سيكون في كافة المناطق ما بين الساعة واحدة ونصف بعد الظهر، والرابعة إلا عشر دقائق عصرًا، حيث ستحظى المنطقة الوسطى والشمالية الشرقية والمنطقة الشرقية بنسبة كسوف أعلى مقارنة بباقي المناطق الأخرى، كونها أقرب إلى مسار الكسوف الجزئي للشمس.