ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
طور باحثون أمريكيون نوعًا جديدًا من سلالة كورونا القاتلة في أحد المختبرات، مكررين بذلك نوع التجارب التي يعتقد كثيرون أنها كانت وراء انتشار الوباء من البداية.
هذا المتغير الجديد طورته جامعة بوسطن وهو مزيج يجمع بين سلالة أوميكرون وفيروس ووهان الأصلي، ولديه معدلات قتل تصل إلى 80%، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال العلماء: إنه عند إصابة الخلايا البشرية بالمتغير الهجين وجدوا أنه معدٍ أكثر بخمس مرات، وهذا يشير إلى أن الفيروس الذي يصنعه الإنسان قد يكون أكثر أشكال العدوى انتشارًا حتى الآن.
وتمثل هذه الأنباء بشأن استمرار التجارب مفاجأة صادمة للعديد من الأمريكيين، وهي تثير المخاوف بسبب أن الدراسات المماثلة السابقة سبق أن أدت إلى تفشي مرض كورونا (كوفيد-19) العالمي.
وبدأ كوفيد في الانتشار لأول مرة من سوق ووهان بالصين الذي يبعد نحو 8 أميال من مختبر تمت فيه دراسة كورونا.
واستخرج فريق من الباحثين من بوسطن وفلوريدا بروتين أوميكرون الذي يحتوي على العشرات من الطفرات الذي جعلته شديد العدوى، وتم ربطه بالسلالة الأصلية التي ظهرت لأول مرة في ووهان في بداية الوباء، وأطلقوا عليه اسم أوميكرون S.
ونظر الباحثون في كيفية أداء الفئران تحت السلالة الهجينة الجديدة ووجدوا أنهم أُصيبوا بالمرض الشديد مع معدل وفيات بنسبة 80%.
ويعتبر المختبر أحد المختبرات الوطنية الناشئة للأمراض المعدية بجامعة بوسطن، وهو واحد من 13 معملًا للسلامة الحيوية من المستوى 4 في الولايات المتحدة، ويعني هذا المستوى أنها مرخصة للتعامل مع أخطر مسببات الأمراض، وهناك أيضًا منشآت في تكساس وأتلانتا وكانساس.
وغالبًا ما تتضمن التجارب في هذه المعامل العبث بالفيروسات الحيوانية لتطوير العلاجات واللقاحات التي يمكن استخدامها في حالة تفشي المرض في المستقبل.