السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
كشف كبير المتخصصين المستقلين في الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة في موسكو، أندريه تيجيلنيكوف، أن وضع قطرات من عصير البصل أو الثوم في الأنف أمر خطير؛ لأنه يمكن أن يلحق الضرر بالغشاء المخاطي.
وأوضح أنه خلال فترة انتشار الفيروسات، يجب على المرء أن يكون أكثر انتباهًا لصحته عبر تقوية جهاز المناعة بقائمة متوازنة غنية بالفيتامينات، وتناول مجمعات الفيتامينات الموصى بها، لوكالة سبوتنيك.
وتابع قائلًا: من المهم بشكل خاص مراقبة مستوى الفيتامينات C وD والزنك، التي تزيد من مقاومة الجسم. وارتداء الملابس وفقًا للطقس وتجنب انخفاض درجة حرارة الجسم.
ودعا أندريه تيجيلنيكوف، إلى تجنب العلاجات التقليدية مثل البصل والثوم فهي بلا شك لها خصائص مفيدة إنها تولد مبيدات نباتية لها تأثير مضاد للميكروبات. ولكن يجب تناولها عن طريق الفم كمكمل غذائي، وليس عن طريق تقطير عصير البصل أو الثوم في الأنف، لأنه يؤدي فقط إلى تلف الغشاء المخاطي.
وأوضح الطبيب أنه من المفيد أيضًا غسل الأنف والغرغرة بمحلول ملحي أو أدوية. هذه طريقة فعالة لمنع انتشار الميكروبات المسببة للأمراض، لأن الأنف والحنجرة هما بوابتان لدخول العدوى.
وأكد أنه من المستحسن أيضًا ممارسة الرياضة. ومع ذلك، يجب القيام بذلك باستمرار، وعدم تذكرها فقط عندما تكون الإنفلونزا على أهبة الاستعداد عند عتبة الباب.
وقال تيجيلنيكوف: لكن بغض النظر عن الطريقة التي نتخذ بها الاحتياطات في أثناء انتشار العدوى الفيروسية، فإن الطريقة الوحيدة المضمونة للوقاية من الإنفلونزا ومضاعفاتها هي التطعيم. يتم تحديث لقاح الإنفلونزا كل عام. وهو الأكثر شيوعًا في هذا الموسم. لذلك، يجب أن يتم التطعيم سنويًّا.