شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
كشف كبير المتخصصين المستقلين في الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة في موسكو، أندريه تيجيلنيكوف، أن وضع قطرات من عصير البصل أو الثوم في الأنف أمر خطير؛ لأنه يمكن أن يلحق الضرر بالغشاء المخاطي.
وأوضح أنه خلال فترة انتشار الفيروسات، يجب على المرء أن يكون أكثر انتباهًا لصحته عبر تقوية جهاز المناعة بقائمة متوازنة غنية بالفيتامينات، وتناول مجمعات الفيتامينات الموصى بها، لوكالة سبوتنيك.
وتابع قائلًا: من المهم بشكل خاص مراقبة مستوى الفيتامينات C وD والزنك، التي تزيد من مقاومة الجسم. وارتداء الملابس وفقًا للطقس وتجنب انخفاض درجة حرارة الجسم.
ودعا أندريه تيجيلنيكوف، إلى تجنب العلاجات التقليدية مثل البصل والثوم فهي بلا شك لها خصائص مفيدة إنها تولد مبيدات نباتية لها تأثير مضاد للميكروبات. ولكن يجب تناولها عن طريق الفم كمكمل غذائي، وليس عن طريق تقطير عصير البصل أو الثوم في الأنف، لأنه يؤدي فقط إلى تلف الغشاء المخاطي.
وأوضح الطبيب أنه من المفيد أيضًا غسل الأنف والغرغرة بمحلول ملحي أو أدوية. هذه طريقة فعالة لمنع انتشار الميكروبات المسببة للأمراض، لأن الأنف والحنجرة هما بوابتان لدخول العدوى.
وأكد أنه من المستحسن أيضًا ممارسة الرياضة. ومع ذلك، يجب القيام بذلك باستمرار، وعدم تذكرها فقط عندما تكون الإنفلونزا على أهبة الاستعداد عند عتبة الباب.
وقال تيجيلنيكوف: لكن بغض النظر عن الطريقة التي نتخذ بها الاحتياطات في أثناء انتشار العدوى الفيروسية، فإن الطريقة الوحيدة المضمونة للوقاية من الإنفلونزا ومضاعفاتها هي التطعيم. يتم تحديث لقاح الإنفلونزا كل عام. وهو الأكثر شيوعًا في هذا الموسم. لذلك، يجب أن يتم التطعيم سنويًّا.