اتفاق جديد بشأن تيك توك في أمريكا
خالد بن سلمان يستعرض أوجه التعاون مع قائد القيادة المركزية الأمريكية
السعودية ترحب بإعلان سوريا الوصول إلى خارطة الطريق لحل أزمة السويداء
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي
فيفا: تخصيص 355 مليون دولار للأندية المشاركة في كأس العالم 2026
القبض على أطراف مشاجرة جماعية أمام مدرسة بالطائف
نائب أمير الرياض يكرّم الفائزين بجائزة التواصل الحضاري
شاهد.. السيول تحاصر قطيعًا من الإبل بنجران
وظائف إدارية شاغرة في البريد السعودي
يصاب الكثير من الناس بسرطان البنكرياس، الذي يعد واحدًا من أشرس أنواع السرطان وترتبط به نسب وفيات مرتفعة، وذلك لأن أعراضه لا تُكتشف بسهولة، مما يؤدي لتأخر التشخيص.
ووفقًا لجمعية السرطان الأميركية، فإنه سيتم تشخيص أكثر من 62 ألف أميركي بسرطان البنكرياس في عام 2022، وسيموت ما يقرب من 50 ألفًا بسببه.
وأوضح طبيب الأورام والمدير المساعد للبحوث السريرية، ماجد خليل: “يصعب تشخيص سرطان البنكرياس، ويرتبط بانخفاض معدلات البقاء على قيد الحياة مقارنة بالعديد من أنواع السرطان الأخرى”.
وأهم عوامل الخطر للإصابة بسرطان البنكرياس، تشمل التدخين وزيادة الوزن والإصابة بداء السكري أو التهاب البنكرياس المزمن والتعرض للمواد الكيماوية السامة.
كما يلعب تاريخ العائلة والجنس والعرق والوراثة أيضًا دورًا في الإصابة بسرطان البنكرياس.
وعلى الرغم من صعوبة اكتشاف أعراض سرطان البنكرياس، فإن هناك أشياء معينة يراها الأطباء تتكرر عند تشخيص المرض، ولا ينبغي تجاهلها، تشمل:
اليرقان: الأطباء حذروا من أن اصفرار الجلد والعينين هو من أكثر علامات سرطان البنكرياس شيوعًا.
السكري: يرتبط مرض السكري ارتباطًا وثيقًا بسرطان البنكرياس، لكن الخبراء ما زالوا غير متأكدين من الصلة المباشرة، وكيف يؤثر أحدهما على الآخر.
آلام بطن: قد يكون ألم البطن علامة على الإصابة بسرطان البنكرياس، ربما لأن الورم يضغط على العمود الفقري ويسبب إزعاجًا شديدًا.
التدخين: يعد التدخين عامل خطر رئيسيًا للكثير من الحالات الصحية، وسرطان البنكرياس أحدها.
دراسات سريرية متعددة أظهرت أن تدخين التبغ، خاصة السجائر، يزيد من خطر الإصابة بأمراض البنكرياس، مثل التهاب البنكرياس والسرطان.
غالبًا ما تم ربط تدخين التبغ كعامل مشارك مع تعاطي الكحول، في زيادة خطر الإصابة بأمراض البنكرياس، في الدراسات، ومع ذلك، فإن إدراج المدخنين الذين لا يشربون الكحول في بعض هذه الدراسات، أبرز أن تدخين السجائر يمكن أيضًا اعتباره عامل خطر مستقل.