وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
عرض مسرحي للأطفال بمعرض جدة للكتاب يبرز قيمة العمل والحِرفة التقليدية
احتفت القوات البحرية الملكية السعودية بمراسم إرسائها العارضة الرئيسية للسفينة الثانية من سفن «مشروع طويق» التي أطلق عليها رسميًا اسم «سفينة جلالة الملك فهد»، وذلك في مدينة مارينيت بولاية ويسكونسن الأمريكية.
#القوات_البحرية تُرسي العارضة الرئيسية لـ «سفينة جلالة الملك فهد»، ثاني سفن #مشروع_طويق في ولاية ويسكونسن الأمريكية. pic.twitter.com/Gk28ndvIPR
قد يهمّك أيضاً— وزارة الدفاع (@modgovksa) October 14, 2022
وحضر مراسم إرساء السفينة معالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي والملحق العسكري في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن وأتاوا، وعدد من كبار ضباط القوات البحرية السعودية والأمريكية، وعدد من المسؤولين في شركة لوكهيد مارتن وشركة فينكانتيري.

وبهذه المناسبة، أعرب معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية في كلمة له عـن سروره بهذا الحدث الرئيسي من مراحل تصنيع «سفينة جلالة الملك فهد»، مشيدًا بالدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة أيدها الله.

ويُعد «مشروع طويق» أحد أبرز المشاريع الرئيسية لتطوير القوات البحرية الملكية السعودية، ويتضمن أربع سفن قتالية متعددة المهام تمتلك أحدث المنظومات القتالية المتطورة في جميع الحروب البحرية ضد الأهداف الجوية والسطحية وتحت السطحية.
وستسهم هذه السفن في رفع مستوى الجاهزية القتالية للقوات البحرية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية والحيوية للمملكة.

ويشتمل المشروع على تأهيل وتدريب أطقم السفن وتوفير مشبهات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي، كما سيسهم في نقل وتوطين العديد من الإمكانيات الفنية والتقنية وذلك تحقيقًا وتفعيلًا لإعلان سمو ولي العهد بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول عـام 2030م، ما يعزز من إمكانيات الشركات الوطنية، كما سيخلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي، بمـا يرفـع اسهام المواطنين في هذه الصناعة الحيوية.

