اكتشاف نادر لحيوان هجين يجمع بين الذئب والكلب
المنافذ الجمركية تسجل 1509 حالات ضبط خلال أسبوع
أمين منطقة الرياض يطلق برنامج “تحوّل الرياض البلدي”
“المواطن” في جولة بمعرض الرياض الدولي للكتاب.. محفل ثقافي يجمع الكبير والصغير
سعود كاتب: الذكاء العاطفي أحد أكثر المفاهيم التي أُسيء تفسيرها وممارستها
حالة مطرية غزيرة على الباحة
خلال أسبوع.. ضبط 18673 مخالفًا بينهم 17 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
طيران ناس يدشن أولى رحلاته المباشرة بين الدمام ودمشق
معرض الرياض الدولي للكتاب.. لوحة ثقافية متكاملة امتزج فيها الأدب والفن والتقنية
توضيح من سكني بشأن مساحات الوحدات السكنية والأراضي المشمولة بالدعم
شكا أحد متضرري فلل الكراتين من جشع مطور عقاري يهدد سلامة السكان، لتصبح البيوت أوهن من بيت العنكبوت ويتحول بيت العمر إلى كابوس.
فيديو | جشع مطور عقاري يهدد سلامة السكان..
أحد متضرري فلل الكراتين: "البيت بيطيح علينا والعقاري يتهرب من المسؤولية"
المزيد من التفاصيل في تقرير عاصم الرشودي#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/WKUjZEgwg8— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 8, 2022
وقال المتضرر في تصريحات إلى الإخبارية: “البيت بيطيح علينا والعقاري يتهرب من المسؤولية”.
وتابع: “أكثر من مرة يصدر البيت أصواتًا قوية ومخيفة، والناس ما يخافون الله، ومن يوم ما أخدت الفيلا من البنك قالوا عليها ضمانات ولكن هذا لا يحدث ولا أحد يتجاوب معنا”.
وتعجب معلقون من أنه رغم ذلك وما يحدث مع بعض المواطنين الذين يلجؤون إلى فيلل الكراتين، إلا أن البعض يتجه إلى البنوك والمطورين العقاريين للحصول على بيوت مشابهة، لتتكرر نفس المأساة.
وفلل الكراتين هي الاسم المتداول للمساكن رديئة الجودة أو المغشوشة بمعنى أصح، والتي تم بناؤها خلال طفرة العقار في الأعوام العشرة الأخيرة، ولكن ما إن يهطل المطر حتى تتحول إلى شلالات من الداخل وتبدأ معاناة من اشتراها.
وشكا العديد من المواطنين خلال السنوات الأخيرة من مشاكل في فلل الكراتين سواء تصدعات في الجدران، وضعف في الأعمدة، وسقوط في الأسقف، وانهيارات للتربة، وغش في الكهرباء والسباكة والبلاط، متهمين بعض معدومي الضمائر من العقاريين وأصحاب المقاولات الذين يتحايلون على الناس ويقدمون لهم البناء الرديء.
وطالب مواطنون بمحاسبة ومعاقبة من يتورط في بيع تلك الفلل أو الشقق للمواطنين، وضرورة الرقابة على أصحاب المقاولات والعقاريين لمنع تكرار هذه الأزمة.