وقاية تدشّن برنامج “أماكن معززة للصحة”
الولايات المتحدة تقلص عدد اللاجئين المسموح بدخولهم لـ 7500 سنويًا
مايكروسوفت تسجّل نتائج فصلية تتجاوز التوقعات
بيع أغلى شاهين فرخ حتى الآن في الليلة الـ 17 لمزاد نادي الصقور
السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
هناك بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها عشاق الألعاب عندما يتعلق الأمر بسماعات ألعاب الكمبيوتر. وقد يؤدي ارتكاب هذه الأخطاء إلى اختيار النموذج الخطأ أو عدم تحقيق أقصى استفادة منه.
ويتطلب اختيار سماعة ألعاب للكمبيوتر الشخصي ترتيبًا مختلفًا قليلًا للأولويات عن السماعات المخصصة لسماع الموسيقى. على سبيل المثال، بينما يمكنك استخدام سماعات رأس عادية لمدة ساعة أو ساعتين للموسيقى، فإنك لن ترتديها لنفس الفترة الممتدة من الوقت كما تفعل مع سماعة رأس مخصصة للألعاب. وتذكر أن معظم جلسات اللعب ليست قصيرة.
ومع وضع ذلك في الاعتبار، فيما يلي خمسة أخطاء محتملة يجب أن تتجنبها عند شراء سماعة ألعاب للكمبيوتر، بحسب موقع تيك رادار:
سيكون عليك وضع السماعات على رأسك لساعات في كل مرة، لذا فإن أول عامل يجب مراعاته هو الراحة. ويتضمن ذلك النظر في قوة التثبيت، ونوع التوسيد على الأذن والتبريد وغيرها من الخصائص التي تجعل بعض السماعات أفضل من غيرها لتمنحك الراحة المطلوبة أثناء ممارسة ألعابك المفضلة.
يركز الكثيرون على عوامل مثل الصوت المحيطي والهيكل الفخم والعلامة التجارية ويغفلون جودة الصوت التي توفرها سماعات الرأس. وتتمثل الوظيفة الأولى لسماعة ألعاب الكمبيوتر الشخصي في إعادة إنتاج الصوت. وأنت لا تريد سماعة تنتج صوتًا سيئًا يفسد عليك متعة ممارسة الألعاب، لذلك عليك التركيز على السماعات التي تمنحك أفضل جودة ممكنة للصوت حتى تتمكن من سماع كل ما يحدث داخل اللعبة وتستجيب له بالشكل المناسب.
على الرغم من أنك تحصل أحيانًا على ميزات مفيدة متعلقة بالميكروفون مثل حجب ضوضاء الخلفية أو القدرة على ضبط النغمة الجانبية، فلا توجد سماعة رأس مزودة بمجموعة ميزات فريدة من نوعها ورائعة لدرجة أنها تعوض عيبًا هائلًا مثل ضعف جود الصوت. أيضًا، إذا كانت السماعات مفيدة لميزة ما، فهناك بالتأكيد بدائل أخرى على الأرجح تشارك هذه الميزة وتؤدي بشكل أفضل.
لا تفترض أنك ستحب سماعة رأس لأن السماعة السابقة من نفس الشركة قد خدمتك جيدًا خلال الفترة الماضية، ففي عالم التكنولوجيا هناك منافسة محمومة دائمًا بين العلامات التجارية المختلفة لطرح أفضل المنتجات بميزات جديدة، لذلك من الأفضل قراءة المراجعات والبحث عن السماعات التي تناسبك احتياجاتك بغض النظر عن اسم الشركة المنتجة.
وأخيرًا إذا كنت ترغب بالحصول على سماعة بجودة عالية ولكن بسعر يناسب ميزانيتك فلا تسارع لشراء السماعة بمجرد طرحها في السوق، فعادة ما تكون بسعر مرتفع، والأفضل الانتظار حتى يمر على طرحها وقت من الزمن أو تتوفر بسعر مخفض في مواسم التنزيلات.