بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
وصف الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي المتظاهرين احتجاجًا على مقتل مهسا أميني بـ”الذباب”.
وكان رئيسي يتحدث خلال احتفال لمناسبة بدء العام الدراسي في جامعة الزهراء بطهران، وهي أول جامعة للإناث في إيران أسست عام 1964.
وهذه الجامعة كانت من ضمن المؤسسات التربوية التي شهدت تحركات احتجاجية في الأسابيع الماضية.
وأفادت وكالة “فارس” الإيرانية بأن طالبات في جامعة الزهراء أقاموا الأحد الماضي تحركًا احتجاجيًا على وفاة مهسا أميني.
كانت أميني تزور طهران مع أسرتها في 13 سبتمبر عندما ألقت شرطة الآداب القبض عليها بزعم انتهاك قانون الحجاب الصارم في البلاد، وقيل لعائلتها إنه سيتم إطلاق سراحها من مركز الشرطة بعد جلسة إعادة تثقيف.

وأفاد شهود عيان أنها تعرضت للضرب في سيارة الاحتجاز، وهو ادعاء تنفيه الشرطة مؤكدة على أنها أُصيبت بنوبة قلبية وأنه تم فتح تحقيق في وفاتها.

وتأتي أنباء وفاة مهسا أميني، 22 عامًا، وسط حملة على حقوق المرأة يديرها الرئيس إبراهيم رئيسي، بحسب ما أفادت الإندبندنت. وتصدر اسم مهسا أميني منصات التواصل الاجتماعي بعد هذه الواقعة، كما تناولتها الكثير من الصحف العالمية مثل ديلي ميلي البريطانية والغارديان وشبكة CNN في إطار انتقاد تصرفات الحكومة الإيرانية الراعية للإرهاب في المنطقة والتي تقوم كذلك بكبت حقوق النساء في بلدهن.