ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
قال الرئيس جو بايدن، إن الجيش الأمريكي لديه خطة طوارئ في حال لجأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى شن هجوم نووي على أوكرانيا.
Exclusive: Without detailing specifics, President Biden says contingencies have been gamed out should Russia use tactical nuclear weapons https://t.co/kIOeJ27ULY pic.twitter.com/9JJgNsaAJv
قد يهمّك أيضاً— CNN (@CNN) October 12, 2022
وتزامنًا مع تصاعد لهجة فلاديمير بوتين في الأسابيع الأخيرة في صراعه مع أوكرانيا، حذر بايدن العالم من أنه قد يقترب من نهايته إذا أطلق بوتين العنان للجحيم النووي على كييف.
وفي مقابلة مع CNN مساء الثلاثاء، قال الرئيس: في الواقع، لا يمكنه الاستمرار في الحديث عن استخدام سلاح نووي تكتيكي دون أن يمر الأمر بلا عقاب ويستمر بالحديث عن تلك الأسلحة كما لو كان استخدامها أمرًا منطقيًا.
وتابع: الأخطاء تقع، ويمكن أن يحدث سوء التقدير، لا أحد يستطيع أن يكون متأكدًا مما سيحدث، يمكن أن ينتهي العالم.
ولدى سؤاله عما إذا كان ينوي التحدث مع بوتين في قمة مجموعة العشرين المقبلة، قال بايدن: تصرف بوتين بوحشية، أعتقد أنه ارتكب جرائم حرب، ولهذا، لا أرى أي سبب منطقي للقائه الآن.
وبخلاف الاعتراف عن قوة تصرفات بوتين، رفض بايدن التعليق مباشرة على أي تخطيط لمواجهة تهديداته قائلًا: هناك مناقشات حول ذلك، لكنني لن أتطرق إلى ذلك، سيكون تصرفًا غير مسؤول مني أن أتحدث عما سنفعله أو لا نفعله.
وفي الوقت نفسه، كان العديد من مسؤولي الإدارة الأمريكية أكدوا على أن واشنطن لا ترى أي تغيير في الموقف النووي لروسيا، وأن بوتين يصعد من نغمة الحديث لا أكثر.

وقبل ساعات من لقاء بايدن مع شبكة CNN، شارك في اجتماع طارئ لقادة مجموعة السبع، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وأدانوا الهجمات الروسية على البنية التحتية المدنية في أوكرانيا وكذلك ضم بوتين لأجزاء من شرق البلاد.

كما دعت مجموعة السبع إلى مواصلة التحقيقات في الانفجارات الغامضة التي أدت إلى تسرب في خطوط أنابيب نورد ستريم بين روسيا وألمانيا.
وأكدت المجموعة على مواصلة تقديم الدعم المالي والإنساني والعسكري والدبلوماسي والقانوني، كما وعدوا أيضًا بـ عواقب وخيمة إذا اتبع بوتين استخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا.