ترتيب دوري روشن بعد حسم الهلال للقب ريال مدريد يُمطر شباك غرناطة برباعية خسارة الشباب ضد الأهلي في عقر داره طريقة طلب تأشيرة العمالة المنزلية في مساند فوز صعب لـ تشيلسي ضد نوتنغهام بثلاثية المياه تغمر الشوارع بعد أمطار الباحة وعسير ضبط مواطن ظهر بمقطع يحمل سلاحًا ناريًا في مكان عام لقطات جوية مروعة لفيضانات باكستان عقب مقتل المئات القوات المسلحة تشارك في تمرين الأسد المتأهب 2024 بالأردن منتخب السعودية للعلوم والهندسة يشارك في آيسف 2024
كشف الزعيم السني الإيراني الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، رئيس جامعة دار العلوم زاهدان، أن المجزرة التي وقعت بتاريخ 3 ربيع الأول 1444، وتوفي وجرح فيها أكثر من 400 من أبناء أهل السنة، كان مخططاً لها مسبقاً.
وقال في اللقاء الأسبوعي لأساتذة الجامعة السنية العريقة، إن الطرف الآخر في إشارة منه للنظام الإيراني قد استعدّ لذلك بالفعل.
وأضاف: من الآثار الجيّدة لهذه الحادثة أنها دفعت أهلنا إلى الوعي واليقظة، وزال الخوف من قلوبهم. لقد جاء الله بهذه الحادثة العظيمة ليوقظنا. إذا لم يوقظنا هذا الحادث الذي هز العالم، فماذا يوقظنا؟
وأردف: على العلماء ووجهاء القبائل الذين يقومون خوفاً أو طمعاً بإجراء مقابلات مع وسائل الإعلام التابعة لبعض المؤسسات ويلقون الملح على جروح المظلومين، أن يتخلصوا من هذه التبعية والشعور بالرق. إذا فقدنا ضميرنا، فلن يغفرنا الشعب.
كما أشار الشيخ عبدالحميد إلى أن المصلين استهدفوا في صدورهم ورؤوسهم، قائلاً: ما هي جريمة المصلين ليُقتلوا؟ في الأحداث التي وقعت لاحقاً، المتسببون نفس المجرمين الذين أطلقوا النار على الشعب، وأثاروا غضب الشعب بجريمتهم، وكانوا سبب الاضطرابات.
وطالب بمحاكمة ومعاقبة من قتلوا المصلين وأمروا بإطلاق النار عليهم.