جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
محطات تجاوزت 9 عقود، مر فيها مجلس الشورى منذ تأسيسه على يد المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – في عام 1924 لبناء صرح يقوم على مبدأ “وأمرهم شورى بينهم”.
وقد واكب مجلس الشورى نمو وتطور الدولة، حيث يمارس دوره التشريعي والرقابي عبر دراسة العديد من الأنظمة واللوائح.
ومن المقرر أن يفتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الأحد، أعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، عبر الاتصال المرئي.
وسيُلقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – عبر الاتصال المرئي – الخطاب الملكي السنوي لأعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، الذي يتناول فيه ـ أيّده الله ـ السياستين الداخلية والخارجية للدولة، وفق ما أعلنه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
وأكد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ أن الخطاب الملكي السنوي هو مصدر اعتزاز للمجلس ومناسبة يتطلع إليها كل عام.
وقال آل الشيخ بهذه المناسبة، إنَّ الخطاب الملكي السنوي هو مصدر اعتزاز لمجلس الشورى ومناسبة يتطلع لها كلَّ عام؛ للاستماع إلى الكلمة الصافية لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، وما تحمله من مضامين ورسائل مهمة، تُجدِّدُ المسيرة الشورية وتعزِّزُ مِنهاج عمل المجلس في مناقشة ودراسة جميع الموضوعات التي تندرج تحت صلاحياته واختصاصاته.
وأضاف أن المجلس يحظى باهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ من خلال دعمهما المستمر والمتواصل للمجلس، ممّا يؤكد ثقة القيادة الرشيدة في مجلس الشورى ودوره كشريك في صناعة القرار، بوصفه بيت خبرة في تعزيز عمل أجهزة الدولة ومحطة مهمة في سَنِّ الأنظمة والتشريعات.
وقال: ”إن مجلس الشورى -خلال سنته الثانية- عمل من خلال لجانه المتخصصة الخمس عشرة على اللقاء بالمسؤولين ومناقشتهم في مضمون تقارير الأداء السنوية لأجهزتهم، وتلَمُّس ما تحمله تقاريرها من تحدياتٍ تتطلب تضمينها توصيات اللجنة؛ لتكون بعد ذلك قرارًا يُصدره المجلس”.