الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
نشر الفيروس المخلوي التنفسي ذعرًا داخل المدارس المصرية، بعدما انتشر بقوة، في ظل تزايد الإصابة بالفيروس، الذي يتشابه مع الإنفلونزا وكورونا، بين الأطفال.
وتسببت أعراضه المشابهة لفيروس كورونا كونه من الأمراض التنفسية، حالة من الذعر بين الأهالي ومطالبات على مواقع التواصل الاجتماعي للحكومة بإغلاق المدارس أو تأجيل الامتحانات والتغاضي عن غياب الطلاب عن الفصول.
ووفقاً لمسح أجراه قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة المصرية على عدد كبير من الأطفال المصابين بالأعراض التنفسية، فإن 73 % منهم ثبتت إصابتهم بالفيروس التنفسي المخلوي.
وأوضح رئيس القطاع عمرو قنديل، في تصريحات إعلامية، أن 95% من الأطفال المصابين عمرهم أقل من ثلاث سنوات، بخاصة ذوي المناعة الضعيفة، مشيراً إلى أن الفيروس ليس جديداً وينشط كل عام في فترة الخريف، ويظل في جسم المريض خمسة أيام.
وكانت وزارة الصحة قد حذرت من انتشار الفيروسات التنفسية في الفترة ما بين الفصول، التي تصيب عدداً كبيراً من الأطفال.
ويسبب الفيروس المخلوي التهابات في الجهاز التنفسي، إذ تصل العدوى عادة إلى ذروتها في أواخر الخريف أو الشتاء، وتتشابه أعراضه مع أعراض نزلات البرد والإنفلونزا وكورونا، باعتبارها جميعاً من الأمراض التنفسية، وغالباً ما تظهر بعد عدة أيام من الإصابة، فقد تبدأ الأعراض في الظهور بعد فترة من أربعة إلى ستة أيام من التعرض للفيروس، ورغم كون الأطفال الأصغر سناً أكثر عرضة للإصابة به، فإنه يصيب البالغين أيضاً، ويؤدي إلى ظهور عديد من العلامات التي تشبه الزكام ونزلات البرد.