كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة تايلند عبدالرحمن بن عبدالعزيز السحيباني، أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى مملكة تايلند تأتي تلبيةً لدعوة كريمة من دولة رئيس الوزراء التايلندي الجنرال برايوت تشان أوتشا بعد الزيارة التي قام بها إلى المملكة في 25 يناير.
كما وجه الدعوة أيضا لولي العهد للمشاركة في قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ التي تستضيفها مملكة تايلند كضيف شرف.
وأوضح السفير السحيباني أن هذه الزيارة الرسمية والتاريخية تكتسب أهمية كبيرة، حيث تتزامن مع انعقاد المنتدى بمشاركة 23 دولة، وتم إعداد برنامج حافل حيث سيتم عقد لقاء ثنائي بين سمو ولي العهد وفخامة رئيس الوزراء وتوقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في العديد من المجالات، التي ستسهم -بإذن الله- في تعزيز علاقات التعاون والشراكة بين البلدين وستنقلها إلى آفاق جديدة ومستقبل زاهر وواعد.
وأفاد أن هذه الزيارة ستسهم في تسريع الخطوات المهمة التي من شأنها تعزيز العلاقات الثنائية وسبل تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين من خلال استكشاف مجالات الاستثمار والفرص المتاحة في ضوء رؤية المملكة 2030، وأولويات التنمية في تايلند، التي تشمل سياسة الاقتصاد الحيوي – الدائري – الأخضر، واكتشاف مجالات جديدة للتعاون، مثل: الطاقة المتجددة والبيئة، والتحول الرقمي، والأمن السيبراني بالإضافة إلى تقوية العلاقات بين الشعبين الصديقين والتي ستكون حجر الأساس لتنمية العلاقات بين البلدين بجانب تعزيز الحوار البناء والتنوع الثقافي.
وأضاف السحيباني: “أنه امتدادًا لجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم فقد أولت حكومة المملكة اهتمامها بمسلمي تايلند والعناية بهم بالتعاون والتنسيق مع الحكومة التايلندية”.