رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
قالت وكالة بلومبرغ إن جميع الدول الأوروبية تنتظر كلمة واحدة من فرنسا، وذلك في ملف إمدادات الكهرباء، حيث تعتمد أغلبها على المحطات النووية الفرنسية التي تمدها بالطاقة.
وتنتظر الدول الأوروبية، بفارغ الصبر، كلمة النجاح من حيث استكمال إصلاحات المفاعلات المتعطلة في فرنسا، وذلك لأنها تمثل الأمل الأخير لإمدادات الكهرباء بعد قطع إمدادات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي هذا الشتاء.
وتابع التقرير: تفاقم وضع إمدادات الكهرباء منذ أن تعطلت مفاعلات فرنسا، أكبر مصدر للكهرباء في أوروبا، وقد تتفاقم أزمة الطاقة في أوروبا إذا فشلت شركة كهرباء فرنسا بإعادة تشغيل ربع محطاتها النووية على الأقل بحلول منتصف ديسمبر المقبل.
وحذرت شركة RTI شبكة نقل الكهرباء الفرنسية، من أن مخاطر نقص إمدادات الكهرباء في يناير المقبل آخذة في الارتفاع، لاسيما مع تأخر الجدول الزمني للصيانة لبضعة أسابيع.
ودعت مرافق توليد الكهرباء في فرنسا أطقم اللحام من الولايات المتحدة وكندا للمساعدة في إصلاح الشقوق غير المتوقعة في عشرات المحطات النووية.
وقالت حكومة فرنسا: نعلم أن فرق الصيانة لدى شركة كهرباء فرنسا مستنفرة للغاية، ومع ذلك، يجب أن نكون مستعدين لأي موقف، بما في ذلك احتمال انقطاع التيار الكهربائي عن قطاع كبير من المواطنين هذا الشتاء.
وأدت مشكلات المحطات النووية الفرنسية المتعطلة، التي تمد البلاد بأكثر من ثلثي كهربائها، إلى تعريض أمن الطاقة في فرنسا للخطر، بل وتؤدي التأثيرات الجانبية المحتملة من نقص إمدادات كهرباء إلى وضع مشغلي الشبكات في جميع أنحاء أوروبا في حالة تأهب.
وقال نائب رئيس شركة الاستشارات والأبحاث كبلر، إيمريك دي فيغان، نظام الطاقة في فرنسا يشهد صعوبات أكثر مما واجهها في السنوات السابقة، وإعادة أكثر من 10 مفاعلات إلى الشبكة في غضون 4 أسابيع مسألة تبدو مستحيلة.