سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
وثق المصور الإماراتي محمد سعيد عبيد بالليث الطنيجي، عند زيارته إلى إحدى الجزر في الإمارات، منظرًا جميلًا لجزيرة ليس فيها سوى شجرة واحدة تتوسط مساحتها الصغيرة، التي لا تتجاوز أمتارًا معدودة.
ووفقًا للمصور الإماراتي، تقع الجزيرة ما بين مدينة الذيد وإمارة أم القيوين، وسط الصحراء، وفقًا لسي إن إن العربية.
وتأمل الطنيجي قبل يوم واحد من زيارتها مع أصدقائه في جمال البحيرة، التي تقع الجزيرة وسطها، مضيفًا أنه كان من الصعب العثور على مثل هذا المنظر الخلّاب وسط الصحراء.
وواجه الطنيجي بعض التحديات عند التقاط صور الجزيرة بسبب حرارة الطقس المرتفعة، والتي وصلت إلى 44 درجة مئوية. ويمكن أن يؤثر ذلك بشكل كبير على المعدات الفوتوغرافية وتضررها أيضًا.
وبعيدًا عن درجة حرارة الجو، أثّرت سرعة الرياح على ثبات الطائرة من دون طيّار (الدرون). ولكن لم يمنعه ذلك الحس بالمغامرة من التقاط صور الجزيرة أبدًا.
وأثارت الصور الجوية انتباه العديد من الأشخاص، وكأنها رُصدت خارج دولة الإمارات، في وقت كان غالبية الناس يسافرون عبر البلاد لقضاء إجازاتهم الصيفية.
من المعروف أن الطنيجي يمارس التصوير الفوتوغرافي منذ عام 2015، ويعتبره هوايته المفضلة وشغفه الدائم والمستمر، إذ يميل إلى تصوير حياة الناس وإبراز جمال الطبيعة المحيطة بنا من زوايا مختلفة ومتنوعة.