رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
تمكن باحثون من تطوير لقاح وُصف بـالخارق؛ لأنه يستطيع التصدي لأي سلالة معروفة من الإنفلونزا، معتمدًا في ذلك على تقنية جرى استخدامها في التطعيم ضد فيروس كورونا، وفقًا لتقارير طبية.
وما يزال هذا اللقاح في مرحلة تجريبية، لأنه لم يخضع للتجربة وسط البشر حتى الآن، أظهر حماية من نحو 20 نوعًا من الإنفلونزا، إلى جانب أنواع أخرى فرعية.
وتم تجريب هذا اللقاح الواقي من الإنفلونزا على الحيوانات من قبل علماء في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، فكانت النتائج مشجعة للغاية، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن التطعيم بهذا اللقاح ضد الإنفلونزا عن طريق جرعتين اثنتين، مستفيدًا من تقنية الحمض النووي الريبوزي التي استخدمت في اللقاح الذي طرحته كل من “فايزر” و”بايونتيك” إلى جانب موديرنا.
وهذا اللقاح يؤدي عمله من خلال تعليم الخلايا وتدريبها حتى تصبح قادرة على إنتاج نسخ مشابهة من البروتينات التي تظهر على كافة أسطح فيروسات الإنفلونزا.
وتجعل هذه العملية الجسم قادرًا على تنظيم نفسه حتى يكون قادرًا على التصدي لأي جسم يحمل ذلك البروتين المؤذي من الفيروسات، في المستقبل.
ولن تكون ثمة حاجة إلى تطوير جرعات لقاح الإنفلونزا، بشكل سنوي، قبل أشهر من بدء التطعيم ضد الإنفلونزا، إذا تكلل هذا المشروع الطبي بالنجاح.
ومن شأن الأمر أن يساعد على خفض عدد المرضى والوفيات بسبب الإنفلونزا التي تتحول إلى هاجس صحي لدى كثيرين بمجرد حلول فصل الخريف، في حال جرى تعميم هذا اللقاح على مختلف الدول.
ويجري في الوقت الحالي، اتخاذ قرار بشأن اللقاح الذي سيجري استخدامه، استنادًا إلى نوع الفيروسات التي تسبب مرض الناس، ويتم ذلك في العادة، قبل بدء الموسم.