كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن مادة كيميائية سامة توجد في علب الطعام ومواد بلاستيكية منزلية أخرى، تزيد من خطر الإصابة بأورام الرحم لدى النساء.
وتصيب أورام الرحم غير السرطانية قرابة 8 من كل 10 نساء في حياتهن، وعادة ما تكون غير ضارة.
ولكن هذه الأورام تتطور لدى ربع الحالات، وتسبب مشكلات في الخصوبة والإجهاض، مما يتطلب جراحة معقدة لإزالتها.
وراقب الباحثون في جامعة نورث وسترن الأمريكية، بيانات 712 إمرأة في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعرضهن لمركب ثنائي إيثيل هيكسيل فثالات أو DEHP، الذي يستخدم لتقوية البلاستيك ومنحه المرونة.
ووجد الباحثون ارتباطًا قويًا بين المستويات العالية من المركب وخطر الإصابة بأورام ليفية كبيرة، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكتشف الباحثون أن DEHP ينشط عملية تتسبب في نمو أورام الورم الليفي بسرعة أكبر، والتي تؤثر بشكل سلبي في الخصوبة لدى النساء، وذلك بعد أخذ أنسجة الورم الليفي في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعريضها لمستويات من الفثالات.
وتم التوصل إلى أن الخلايا المعرضة لمستويات أعلى من المادة الكيميائية، تنمو بشكل أسرع، وتكون أقل عرضة للموت. ولكن القانون الأوروبي لعام 2015 صنف DEHP على أنه مادة سامة، وقام بحظر استخدامه.
لا تزال هذه المادة تستخدم في صناعة العديد من السلع الاستهلاكية في الولايات المتحدة بما في ذلك تغليف المواد الغذائية وستائر الحمام والألعاب البلاستيكية وفي بعض مستحضرات التجميل.