تدشين المعايير الأكاديمية الجامعية لـ 13 تخصصًا
نجوم ومفاجآت في برومو رامز نيفر إند
سبب تأثر الهوامش الربحية لدى سابك
مقيم يوثق أول تجربة له في استخدام حافلات الرياض
رئيس لجنة توثيق البطولات سابقًا: النصر والأهلي أكثر أندية هاجمتنا
الفريق البسامي يشهد فرضية حية للانتشار داخل الحرم المكي وساحاته
انفجارات تدمر صواريخ كاليبر أثناء نقلها للقرم
السديس: مواقع الاعتكاف بالمسجد الحرام جاهزة لشهر رمضان
بكتيريا خطيرة على شاشات الهواتف تنتقل للإنسان
استئناف الرحلات السعودية إلى العراق خلال أسبوعين
توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن مادة كيميائية سامة توجد في علب الطعام ومواد بلاستيكية منزلية أخرى، تزيد من خطر الإصابة بأورام الرحم لدى النساء.
وتصيب أورام الرحم غير السرطانية قرابة 8 من كل 10 نساء في حياتهن، وعادة ما تكون غير ضارة.
ولكن هذه الأورام تتطور لدى ربع الحالات، وتسبب مشكلات في الخصوبة والإجهاض، مما يتطلب جراحة معقدة لإزالتها.
وراقب الباحثون في جامعة نورث وسترن الأمريكية، بيانات 712 إمرأة في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعرضهن لمركب ثنائي إيثيل هيكسيل فثالات أو DEHP، الذي يستخدم لتقوية البلاستيك ومنحه المرونة.
ووجد الباحثون ارتباطًا قويًا بين المستويات العالية من المركب وخطر الإصابة بأورام ليفية كبيرة، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكتشف الباحثون أن DEHP ينشط عملية تتسبب في نمو أورام الورم الليفي بسرعة أكبر، والتي تؤثر بشكل سلبي في الخصوبة لدى النساء، وذلك بعد أخذ أنسجة الورم الليفي في فترة ما قبل انقطاع الطمث وتعريضها لمستويات من الفثالات.
وتم التوصل إلى أن الخلايا المعرضة لمستويات أعلى من المادة الكيميائية، تنمو بشكل أسرع، وتكون أقل عرضة للموت. ولكن القانون الأوروبي لعام 2015 صنف DEHP على أنه مادة سامة، وقام بحظر استخدامه.
لا تزال هذه المادة تستخدم في صناعة العديد من السلع الاستهلاكية في الولايات المتحدة بما في ذلك تغليف المواد الغذائية وستائر الحمام والألعاب البلاستيكية وفي بعض مستحضرات التجميل.