زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أضرم المحتجون في إيران النار في منزل أجداد الخميني بعد شهرين من حركة الاحتجاج المناهضة للنظام التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني.
وشوهد المنزل الواقع في محافظة المركز الغربي وهو مشتعل وسط حشود من المحتجين المبتهجين وذلك بحسب صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قالت وكالة فرانس برس إنها حقيقية.
وقالت الوكالة إن الخميني ولد في مطلع القرن بمنزل في بلدة الخمين والتي منها اُشتق لقبه، وتوفي في عام 1989 لكنه لا يزال يحتفظ برمزيته الدينية في إيران، وتم تحويل المنزل الذي وُلد فيه لاحقًا إلى متحف لإحياء ذكراه قبل أن يشعله المحتجون، ولم يتضح حتى الآن مدى الضرر الذي لُحق به.
والاحتجاجات التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني التي اعتقلتها شرطة الآداب تشكل أكبر تحد لقادة إيران من الشارع منذ ثورة 1979، وأججها الغضب من الحجاب الإلزامي المفروض على النساء، لكنها تحولت إلى حركة تدعو إلى إنهاء النظام نفسه.
وأحرق المتظاهرون صور الخميني أو شوهوها وهو عمل يكسر التابوه ضد شخصية لها أهميتها حتى أنه ذكرى وفاته تُحدد في شهر يونيو من كل عام بعطلة حداد.
وسقط العديد من الضحايا في تلك الاحتجاجات، وقالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، السبت الماضي، إن هناك 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، مع تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.