الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
حمل المشيعون في شوارع غزة، اليوم الجمعة، جثامين 21 شخصًا، بينهم ما لا يقل عن ثمانية أطفال، لقوا حتفهم في حريق شب في مبنى سكني، بينما كان سكانه يخططون لإقامة حفل بمناسبة عودة أحد الأقارب إلى الوطن، وفقًا لفضائية سكاي نيوز عربية.
ونُقلت الجثامين التي لُفّت بالعلم الفلسطيني إلى مسجد للصلاة عليهم قبل دفنهم في مقبرة الشهداء شرقي مخيم جباليا للاجئين، ومعظم القتلى من أفراد عائلة أبو ريا.
وعلمت “المواطن” من مصادرها في غزة أن غياب أسباب الحريق يعود لوفاة كل أفراد العائلة، حيث لم ينجُ أحدٌ منها لرواية التفاصيل.
وأفادت المصادر بأن أسماء الضحايا هم الدكتور صبحي أبو ريا (مدير العلاج الطبيعي في وكالة الغوث)، وزوجته المحامية يسرا أبو ريا (أم ماهر)، والمهندس ماهر أبو ريا (مدير مكتب الحكم المحلي)، وزوجته أريج رفيق أبو ريا (أم عبدالله) وأولادها، كما توفي الدكتور الصيدلاني نادر أبو ريا، وزوجته روز أبو ريا (أم كرم)، وأولادها، وفدوى صبحي أبو ريا (وابنتها)، وسارة صبحي أبو ريا، وفاتن صبحي أبو ريا، وأطفالها معتز محمد جاد الله، ورهف محمد جاد الله، وبتول محمد جاد الله.
وأشارت المصادر إلى أن الحفل أقيم بمناسبة عودة المهندس ماهر أبو ريا من مصر، مضيفة أن بعض شهود العيان يؤكدون أن الحريق مفتعل، فيما نفى البعض الآخر ذلك، لكنه في النهاية لم يتم التأكد من صحة ذلك؛ لأن كل أفراد العائلة ماتوا في الحريق.