إعادة فتح متحف اللوفر بعد إغلاقه منذ الأحد بسبب حادثة سرقة
ولي العهد يهنئ ساناي تاكايتشي بمناسبة انتخابها رئيسة للوزراء في اليابان
الليث.. وجهة بحرية واعدة تجمع بين الأصالة والتنوّع البيئي الفريد
كوريا الشمالية تطلق صاروخًا باليستيًا لأول مرة منذ شهور
سلمان للإغاثة يوزّع 515 سلة غذائية في بورتسودان السودانية
النفط يرتفع أكثر من 1% وسط مخاوف الإمدادات
339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني بأكثر من 85 جامعة أمريكية
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وضباب على عدة مناطق
تحذير.. تناول اللحوم المصنعة يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
وظائف شاغرة في شركة السجل العقاري
بعد مرور 40 عامًا على إقصاء منتخب الجزائر من بطولة كأس العالم 1982 بإسبانيا، لايزال الحديث مستمرًا عن الواقعة غير الأخلاقية التي قام بها منتخب ألمانيا والمنتخب النمساوي التي تسببت في إقصاء الفريق الجزائري.
وكان الفريق الجزائري فاز على منتخب تشيلي بنتيجة 3-2 ثم فاز على منتخب ألمانيا بنتيجة هدفين لهدف، وخسر من منتخب النمسا بهدفين دون رد.
ومن أجل إقصاء الفريق الجزائري من مونديال 1982، اتفق منتخبا ألمانيا والنمسا على التلاعب في نتيجة مباراتهما الأخيرة، من أجل إقصاء المنتخب الجزائري وضمان التأهل سويًا إلى الدور التالي، حيث كانت الجزائر فازت على تشيلي وفي اليوم التالي أُقيمت مباراة ألمانيا والنمسا.
وفي اليوم التالي سجل منتخب ألمانيا هدف التقدم في شباك النمسا، ليلعب الفريقان باقي المباراة بطريقة غير جدية على الإطلاق، حيث تبادل نجوم المنتخبان التمريرات عديمة الهدف.
تلك الواقعة، جعلت الاتحاد الدولي لكرة القدم يُغير القوانين ويُقرر إقامة مباريات الجولة الأخيرة في نفس التوقيت.