زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
تحدث رئيس الوزراء الباكستاني المعزول، عمران خان، إلى مئات الآلاف من مؤيديه في أول ظهور علني له منذ إطلاق النار عليه وإصابته قبل ثلاثة أسابيع.
I want to thank all the people who came in such huge numbers from across Pakistan to our Rawalpindi Azadi March yeaterday. Our Tehreek will continue until we establish rule of law and real freedom. pic.twitter.com/kTDBTVCwN2
— Imran Khan (@ImranKhanPTI) November 27, 2022
وتجمعت حشود في مسيرة بمدينة روالبندي حاملة الأعلام واللافتات. وحثهم نجم الكريكيت السابق على العيش بدون الخوف من الموت.
وقال عمران خان، عبر حسابه على تويتر اليوم الأحد: أود أن أشكر جميع الأشخاص الذين أتوا بأعداد ضخمة من جميع أنحاء باكستان إلى يوم أمس في روالبندي آزادي.
وأضاف: سوف تستمر تحركاتنا حتى نؤسس حكم القانون والحرية الحقيقية.
ويعد هذا هو الظهور العلني الأول لخان الذي يقود مسيرة احتجاجية تعرف بالمسيرة الطويلة للضغط على السلطات من أجل إجراء انتخابات عامة مبكرة.
وأصيب خان في ساقه خلال هجوم وقع في 3 من شهر نوفمبر الجاري، ليزيد من الغموض في بلد يعاني من اضطرابات سياسية في أعقاب الإطاحة برئيس الوزراء السابق لاعب الكريكيت عبر تصويت في البرلمان لحجب الثقة.
وزعم خان، أمس السبت، أن ثلاثة مجرمين ينتظرون القيام بمحاولة أخرى لاغتياله. لكنه قال إن الخوف يحول أمة بكاملها إلى عبيد، وقال لمؤيديه إنه لا ينبغي ترهيبهم بالتهديدات أو بالعنف.
وخلال خطابه، اعترف أيضاً بالفشل في معالجة الفساد خلال فترة رئاسته للوزراء، قائلاً إنه فشل في إخضاع الأقوياء للقانون.
وجرت المسيرة في روالبندي، المدينة التي يتمركز فيها الجيش الباكستاني ذو النفوذ. ووصف الحدث بأنه ذروة مسيرة خان الطويلة، بعد سلسلة من المسيرات التي كان يطالب خلالها بإجراء انتخابات مبكرة، وفقًا لبي بي سي.
وقبل ذلك، وضعت السلطات حواجز على الطرق وحثته على إلغاء المسيرة، مشيرة إلى خطر اندلاع أعمال عنف، لكنه رفض.
ولوحت الشرطة الباكستانية باستخدام الحزم هذه المرة عند أي محاولة من قبل أنصار خان لدخول إسلام أباد.
وأصدر وزير الداخلية رانا ثناء الله الذي قال خان إنه متورط في مؤامرة الاغتيال، إنذارًا أحمر الجمعة الماضية، محذرًا من تهديدات أمنية للتجمع.