شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
الأهلي يسعى للفوز الأول على الخلود
الفيحاء والأخدود يتعادلان سلبيًا في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين الاتفاق وضمك
بدأ الزعماء السياسيون الماليزيون حملتهم الانتخابية للرئاسة، ومن ضمن المرشحين، مهاتير محمد البالغ 97 عامًا، ويواجه كل من رئيس الوزراء الحالي إسماعيل صبري وأنور إبراهيم ومحيي الدين ياسين.
تقول استطلاعات الرأي والمحللون إنه لن يفوز أي حزب أو تحالف واحد بأغلبية في البرلمان المؤلف من 222 مقعدًا، وأنه سيتعين على التحالفات المتعارضة أن تجتمع معًا لتشكيل الحكومة المقبلة.
وهناك نحو 21 مليون ماليزي مؤهلون للتصويت في انتخابات 19 نوفمبر المقبلة، وأكثر القضايا التي تشغل أذهانهم التضخم وتباطؤ الاقتصاد الذي أدى إلى عدم الاستقرار السياسي حيث كان لماليزيا ثلاثة رؤساء وزراء منذ الانتخابات الأخيرة في 2018.
وتتكون المعارضة من حزب إسماعيل صبري ومحيي الدين وأنور زعيم، وأسس رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد حزبًا آخر، وهو ما أدى إلى انقسام أصوات أكثر من أي وقت مضى.
وقال موقع Thai PBS World إن هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها ماليزيا ثلاثة تحالفات متساوية القوة مع زعماء ذوي خبرة يتنافسون.
وتابع التقرير: هناك احتمال كبير بأنه لن يكون هناك فائز واضح في الانتخابات، وأن الائتلافات سوف تضطر إلى التفاوض لتشكيل حكومة.
وأفادت وكالة أنباء برناما الرسمية أن رئيس الوزراء إسماعيل صبري، وهو من تحالف باريسان الوطني، قال إنه لن تكون هناك انتصارات سهلة في أي مقاعد برلمانية في هذه الانتخابات.
وتأتي الانتخابات في الوقت الذي من المتوقع أن يتراجع الاقتصاد الماليزي بسبب التباطؤ العالمي، مما يعيق التعافي من الركود الناجم عن الوباء، كما يرتفع معدل التضخم مع قيام البنك المركزي الماليزي برفع أسعار الفائدة هذا الأسبوع للمرة الرابعة على التوالي.