زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
وثق المصور الإماراتي محمد سعيد عبيد بالليث الطنيجي، عند زيارته إلى إحدى الجزر في الإمارات، منظرًا جميلًا لجزيرة ليس فيها سوى شجرة واحدة تتوسط مساحتها الصغيرة، التي لا تتجاوز أمتارًا معدودة.
ووفقًا للمصور الإماراتي، تقع الجزيرة ما بين مدينة الذيد وإمارة أم القيوين، وسط الصحراء، وفقًا لسي إن إن العربية.
وتأمل الطنيجي قبل يوم واحد من زيارتها مع أصدقائه في جمال البحيرة، التي تقع الجزيرة وسطها، مضيفًا أنه كان من الصعب العثور على مثل هذا المنظر الخلّاب وسط الصحراء.
وواجه الطنيجي بعض التحديات عند التقاط صور الجزيرة بسبب حرارة الطقس المرتفعة، والتي وصلت إلى 44 درجة مئوية. ويمكن أن يؤثر ذلك بشكل كبير على المعدات الفوتوغرافية وتضررها أيضًا.
وبعيدًا عن درجة حرارة الجو، أثّرت سرعة الرياح على ثبات الطائرة من دون طيّار (الدرون). ولكن لم يمنعه ذلك الحس بالمغامرة من التقاط صور الجزيرة أبدًا.
وأثارت الصور الجوية انتباه العديد من الأشخاص، وكأنها رُصدت خارج دولة الإمارات، في وقت كان غالبية الناس يسافرون عبر البلاد لقضاء إجازاتهم الصيفية.
من المعروف أن الطنيجي يمارس التصوير الفوتوغرافي منذ عام 2015، ويعتبره هوايته المفضلة وشغفه الدائم والمستمر، إذ يميل إلى تصوير حياة الناس وإبراز جمال الطبيعة المحيطة بنا من زوايا مختلفة ومتنوعة.