السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
الرئيس الصيني يدعو إيران وإسرائيل إلى التهدئة في أقرب وقت
ضبط مقيم لتحرشه بامرأة في الباحة
مر الأسبوع الأول للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بعد الاستحواذ على منصة تويتر الشهيرة، وسط حالة من الجدل العالمية بشأن محتوى المنصة وتأثيرها على رسائل الرأي العام العالمي والمحلي.
وقالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، في تقرير لها اليوم الأحد، إن إيلون ماسك أصبح مالكًا لتويتر منذ أسبوع، وقام بتغريد النكات والاستفزازات، وشارك الأفكار وأطلق صفارات الإنذار.
وأضافت: ماسك أوضح لنا جميعًا في هذا الأسبوع السطوة الضخمة التي يتمتع بها مديرو التكنولوجيا الأمريكيون على حياتنا. وأن أغنى رجل في العالم حريص على التباهي بلعبته الجديدة، ومع ذلك فإن لهجته المرحة والألعاب لا يمكنها إخفاء تحديات الحوكمة الحقيقية وتحديات المعايير لشبكة التواصل الاجتماعي التي يتحملها الآن وحده.
وأضافت الصحيفة إنه فور تأكيد البيع، انفجر وابل من تغريدات النازيين الجدد والعنصرية على الموقع. كما طلبت حسابات وصفت بأنها مرتبطة بوسائل الإعلام الحكومية الروسية والصينية إزالة هذه التسمية وفك القيود عنها.
بل وانتشرت التكهنات حول ما إذا كان ماسك سيعمل على إلغاء حظر حسابات للمتطرفين أو أصحاب نظرية المؤامرة أو دونالد ترامب نفسه.
وطالبت فايننشال تايمز، ماسك بمواجهة نفس الخيارات والمفاضلات التي كان الخبراء والمشرعون يواجهونها لأكثر من عقد، من أجل تجنب تحويل الموقع إلى هوة سحيقة لتضخيم الكراهية.
وبحسب الصحيفة فإن حرية التعبير أحيانًا تتعارض مع حقوق أخرى، مثل حماية الأقليات من التمييز أو حراسة الصحة العامة والسلامة والثقة في العملية الديمقراطية من التضليل الإعلامي.