فوز لي جيه ميونغ بالانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية
عيد الأضحى.. طريقة اختيار الأضحية السليمة ونصائح ما قبل ذبحها
وكيل الأفواج الأمنية يزور جناح الداخلية في المعرض المصاحب لأعمال ملتقى إعلام الحج
إرشادات توعوية للتعامل مع الإصابات الشائعة أثناء الحج
القوات الجوية تؤمن أجواء المشاعر المقدسة في موسم الحج
تهيئة أكثر من 400 جامع ومصلى بالطائف لصلاة عيد الأضحى
هلال المدينة المنورة يباشر 14 ألف بلاغ خلال الموسم الأول من الحج
أكثر من 98 ألف خدمة صحية مقدمة لضيوف الرحمن حتى اليوم
السديس: توزيع أكثر من مليون نسخة من القرآن مترجمة لإثراء تجربة ضيوف الرحمن
دخول مربعانية القيظ اليوم والبداية الفعلية لفصل الصيف مناخيًا
أعلنت مجموعة فينواي الرياضية، الشركة الأم لنادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، التزامها التام بنجاح ليفربول، وسط ما يتردد حول طرح النادي للبيع.
ذكر تقرير إخباري، اليوم الاثنين، أن مجموعة فينواي، ومقرها الولايات المتحدة، طرحت النادي للبيع وأن بنكي الاستثمار “جولدمان ساكس” و”مورجان ستانلي” يشاركان في عملية التقييم.
ورغم أن مجموعة فينواي اعترفت بتقبلها لمساهمين جدد، لم تذهب إلى حد القول إن النادي معروض للبيع بشكل كلي، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية “بي إيه ميديا”.
ذكرت المجموعة في بيان أنها وقعت مؤخرًا العديد من التغييرات في الملكية، وأثيرت مؤخرًا شائعات عن تغييرات في ملكية أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، وبالتالي نتلقى أسئلة بشكل متكرر عن ملكية مجموعة فينواي الرياضية في ليفربول.
وأضافت: مجموعة فينواي الرياضية تلقت، بشكل متكرر، عبارات الاهتمام من أطراف ثالثة تسعى للمساهمة في ليفربول”.
وتابعت: مجموعة فينواي قالت من قبل إنها قد تدرس دخول مساهمين جدد، بموجب الشروط والأحكام الصحيحة، وإذا كان ذلك في مصلحة نادي ليفربول.
وأضافت المجموعة في البيان: مجموعة فينواي الرياضية لا تزال ملتزمة تمامًا بنجاح ليفربول، داخل الملعب وخارجه.
وكانت مجموعة فينواي، التي كانت تحمل اسم “نيو إنجلاند سبورتس فينتشرز”، قد استحوذت على ليفربول مقابل 300 مليون جنيه إسترليني (69.343 مليون دولار) في عام 2010، وذلك بعد أن كان النادي على حافة الخضوع للحراسة القضائية إثر الخلل الإداري تحت قيادة توم هيكس وجورج جيليت، المالكين السابقين له.
وتقيم شركة فوربس النادي حاليًا بحوالي 5.3 مليارات جنيه إسترليني، وتبدو صفقة شراء النادي أكثر جاذبية للمستثمرين الأجانب حاليا في ظل تراجع قوة الجنيه الإسترليني.