مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
ظهر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون برفقة ابنته الثانية، وذلك بعد أيام من ظهوره برفقتها عند منصة إطلاق صاروخ هواسينغ-17.
وكانت ابنته، التي وصفت باعتبارها الابنة المحببة ظهرت برفقته في الثامن عشر من نوفمبر الجاري عندما أجريت تجربة إطلاق صاروخ هواسينغ العابر للقارات.
وهذه المرة، ظهرت برفقته، الشبيهة بوالدتها، في فعالية التقاط الصور التذكارية مع المساهمين في إطلاق الصاروخ، بحسب ما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية.
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية في إفادة عن فعالية التقاط الصور بأن الزعيم كيم جونغ أون حضر موقع التقاط الصور برفقة ابنته المفضلة. ونشرت الوكالة العديد من صور الزعيم كيم وابنته المفضلة يتجولان في موقع التقاط الصور.
وفي أول ظهور لها، ارتدت ابنة كيم معطفا شتويًا مبطنًا أبيض اللون، ما يوضح أنها تلميذة في المدرسة الابتدائية.
غير أنه في ظهورها الثاني، كانت ترتدي معطفًا أسود اللون من الصوف، مصففة شعرها لتظهر كامرأة بالغة، ما سبب ارتباكًا بينها ووالدتها لي سيول-جو.
يبدو أن مظهرها نسق لإبرازها أنها جزء من الأسرة الحاكمة الأصيلة، على الرغم من كونها طفلة.
وظهر كيم جونغ-أون يرتدي معطفًا أسود اللون من الجلد، يمسك يد ابنته بلطف معبرًا عن حبه لها دون تردد. وكانت الطفلة تصفق للرد عمن يرحب بهما، لتظهر بصورة طبيعية في صورة ابنة الحاكم الأعلى في البلاد.
وسبق أن أفادت وكالة الاستخبارات الوطنية يوم 22 من الشهر الجاري، أن الطفلة التي رافقت الزعيم كيم في موقع إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات يوم 18 من الشهر هي ابنته الثانية كيم جو-أيه، وهي تتجول بلا تردد في المنشآت العسكرية.
وقال وزير الوحدة كوان يونغ-سيه معلقًا على ظهورها، إن كوريا الشمالية تهدف من ظهورها إرسال رسالة إلى المجتمع الكوري الشمالي والمجتمع الدولي يفيد بأن إطلاق الصاروخ العابر للقارات هو حدث من الحياة اليومية العادية.
ووصفت وسائل الإعلام الكورية الشمالية ابنة كيم في ظهورها الأول بالابنة المحببة للزعيم، غير أنها رفعت مكانتها إلى الابنة الغالية المحترمة في هذه المرة.